أمر لا يتنازع فيه اثنان، بل يجدان أنه من العبث حتى مجرد التوقف ولو للحظات لمجرد التفكير في القيمة الكبرى لمكانة المرأة التي علّت من شأنها قيم، وأعراف، وعادات، وثقافات شعوب الأرض قاطبة، قديمها وحديثها. فما من أحد على وجه البصيرة بشرقها وغربها، وشمالها وجنوبها، إلا ويجد في المرأة منبع الحنان، والرقة، والأمان، ومصدر الإلهام والوجدان..
مشاركة :