الشوريون والنواب: كلمة جلالة الملك رسالة طمأنة وأمان للجميع

  • 4/14/2020
  • 01:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

أكد الشوريون والنواب أن الكلمة السامية لحضرة جلالة الملك المفدى عبر الاتصال المرئي في البرنامج التلفزيوني (مجتمع واعي) شكلت مصدر طمأنينة لكل شعب البحرين، صغارًا وكبارًا، بأن الوطن الغالي والشعب تحت قيادته الحكيمة.وأكد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى رسّخ أسمى معاني الأبوة والعطف الكبير تجاه جميع شعب البحرين، وخصوصًا طلبة المدارس والجامعات، معربًا عن الفخر والاعتزاز بنهج جلالته وحرصه على سلامة شعب البحرين الوفي، وتجسيده لقيم ومبادئ المسؤولية التي يحملها جلالته تجاه الجميع.وأشاد رئيس مجلس الشورى بمضامين الكلمة التي قدّمها جلالة الملك المفدى، عبر اتصال مرئي في البرنامج التلفزيوني (مجتمع واعي)، والتي شكلت مصدر طمأنينة لكل شعب البحرين، صغارًا وكبارًا، بأن الوطن الغالي والشعب تحت قيادته الحكيمة.وأشار إلى أن كلمة جلالة الملك المفدى في ظل هذه الظروف الاستثنائية بسبب فيروس كورونا (كوفيد 19) تعبر عن رؤية قائد حكيم، يولي الاهتمام البالغ والمستمر لأبنائه الطلبة، ويقدم لهم كل الدعم والمساندة التي تمكنهم من استمرار التحصيل العلمي في مختلف المراحل التعليمية مع ضمان سلامتهم من جانب، وتفوقهم ونجاحهم من جانب آخر.وقال إنَّ توجيهات جلالة الملك المفدى السديدة والحكيمة انعكست على تميّز مملكة البحرين في إدارتها واتخاذها الخطوات والإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، مشيدًا بما توليه الحكومة الرشيدة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء من اهتمام كبير للتدابير الاحترازية وإصدار التعليمات والإرشادات المهمة لكل المواطنين لحمايتهم من أي مخاطر صحية.وثمّن رئيس مجلس الشورى الجهود والمتابعة المستمرة التي يقودها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإدارته المتميزة لفريق البحرين، وهو الأمر الذي جعل مملكة البحرين محل إشادة وتقدير من مختلف الدول والمنظمات، وإعجاب كبير بالإجراءات التي تتخذها في التعامل مع الظرف الصحي الاستثنائي.ونوّه بالعطاءات الوطنية للطواقم الطبية في جميع المستشفيات والمراكز الصحية، وتجسيدهم لقيم الولاء والانتماء للوطن وقيادته الحكيمة، ومواصلة العمل بكل مسؤولية ووطنية لساعات طويلة من أجل سلامة المواطنين والمقيمين.وقدّر الجهود التي يبذلها المعلمون والإداريون في وزارة التربية والتعليم، ومساعيهم الوطنية المخلصة في تسجيل وبث الدروس التعليمية للطلبة والطالبات في مختلف المراحل التعليمية.وأكد أنّ إشادة جلالة الملك المفدى بكل ما يبذله فريق البحرين تشكل حافزًا ودافعًا لبذل المزيد من الجهد والعطاء، والتفاني والإخلاص في إعلاء اسم مملكة البحرين.ولفت رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ المجلس سيبقى داعمًا ومساندًا لخطوات جلالة الملك المفدى، ولتوجيهاته الحكيمة في مختلف الظروف، مؤكدًا الاستمرار في تعزيز التعاون والتنسيق مع الحكومة في كل ما من شأنه تحقيق المصلحة العليا للوطن.ورفعت فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب أسمى آيات الشكر وعظيم التقدير إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على توجيهاته السامية وحرصه الكريم على ضمان سلامة الجميع، وما يوليه جلالته من شعور أبوي لأبناء شعبه، واهتمام متواصل لتحقيق الاستقرار المعيشي لهم.وأشادت بالرؤى الملكية الإنسانية الرفيعة في رعاية المواطن والمقيم على حد سواء، مشيرة إلى أن حديث جلالة الملك المفدى مع شعبه ومع أبنائه الطلبة هو حديث ولي الأمر القائد والأب المحب لأبنائه وبناته، واهتمام جلالته بالاطمئنان على سير دراستهم وتحصيلهم العلمي، باعتبار العلم والتعليم هو الأهم لمستقبل آمن ومشرق.وأشارت رئيسة مجلس النواب إلى أن الكلمة المرئية التي تفضل بها جلالة الملك المفدى بعثت رسالة اطمئنان وأمان للجميع، وأعطت دافعا للعمل والعطاء، وبذل المزيد من الجد والاجتهاد، ليكون أبناء الشعب أمام مسؤولية وطنية في تحقيق النجاح والتفوق دائما.وأشادت بجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء في متابعة كافة المجالات والقطاعات، ودعم كافة فئات المجتمع، وضمان صحة وسلامة الجميع، ووضع خطة لإعادة البحرينيين بالخارج.كما أعربت عن بالغ العرفان والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على متابعته الحثيثة وقيادة فريق البحرين، وما نتج عن ذلك من خطوات استباقية في اتخاذ التدابير والإجراءات الاحترازية والوقائية للتصدي لفايروس كورونا (كوفيد 19)، وما حققته مملكة البحرين من إشادة رفيعة إزاء ذلك من قبل منظمة الصحة العالمية.ونوهت رئيسة مجلس النواب بالجهود المخلصة للمواطنين العاملين في السلك التعليمي، وما يبذلونه من سعي مخلص ودور مسؤول لاستمرارية العملية التعليمية عن بعد، مشيدة بجهود رجالات ونساء الوطن العاملين في الصفوف الأمامية ضمن الفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا.بدروه أشاد عضو مجلس الشورى علي عبدالله العرادي بالخطاب الأبوي الذي تحدث خلاله جلالة الملك المفدى بكلمات معبرة عن الرعاية الكريمة التي يحرص جلالته على توفيرها بصورة مستمرة لأبناء شعبه الكرام، والاهتمام المباشر بتحقيق كل ما يصب في صحة المواطنين وسلامتهم.وذكر أن تأكيد جلالة الملك أن تواصله في رسالته الأبوية مع الطلبة والطالبات كولي أمر وأب محب وتفقده لشؤون دراستهم وسير تعلمهم يدلل على نهج جلالته الإنساني ولفتته التربوية المهمة، كما يعكس قربه من شعبه وتفقده الدائم لهم بالرعاية والدعم، وهو أمر فريد من نوعه في العلاقة بين الحاكم وشعبه.وقال العرادي: لا غرابة في أن تحقق البحرين كل هذه الإنجازات، وتقدم المبادرات المتنوعة للتعامل مع الظروف المختلفة التي تمر بها ما دامت تسترشد بالرؤى الحكيمة والتوجيهات السديدة لجلالة الملك، وتتبع الإجراءات الوطنية ما يطلقه جلالة الملك من رؤية تستهدف المصلحة العليا للوطن ومصلحة المواطنين.وأكد أن فريق البحرين بقيادة سمو ولي العهد يحقق أفضل الإنجازات سواء في مجال الرعاية الصحية بجهود طواقم طبية وطنية ذات كفاءة عالية، أو من خلال مجهودات العاملين في القطاع التعليمي الذين لا يألون جهدا في استغلال كل السبل الممكنة لمواصلة مسيرة التعلم وفقا للرؤية الملكية السامية، مشيدا بكافة القطاعات الوطنية التي تعمل بكل جد واجتهاد لتجاوز أزمة انتشار فيروس كورونا.وأشاد النائب عادل العسومي نائب رئيس البرلمان العربي بمضامين الكلمة الأبوية السامية التي وجهها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى عبر الاتصال المرئي إلى أبنائه الطلبة والطالبات من خلال البرنامج التلفزيوني «مجتمع واعي» الذي بثه تلفزيون البحرين، والتي برهنت على مشاعر جلالته الصادقة ورعايته الأبوية لجميع الطلبة وأبناء الوطن، كما عكست كلمة جلالته محبته التي يكنها لعموم أبناء هذا الوطن الغالي.وقال نائب رئيس البرلمان العربي إن كلمة جلالة الملك جاءت لتعبر عن حرصه واهتمامه الدائم بأبنائه الطلبة والطالبات، كما تضمنت تشجيعاً وتحفيزاً لأبنائه الطلبة على التعليم، مؤكداً أنهم يمثلون جيل المستقبل وعماد المسيرة التنموية المباركة التي توالي تحقيق إنجازاتها ونجاحاتها في كافة المجالات.وثمن هذه الكلمة الأبوية التي بثت روح التشجيع والسعادة في نفوس جميع الطلبة وأولياء أمورهم، مؤكداً أن جلالته بفكره النيّر وحكمته المعهودة وإنسانيته الرائعة جعل كلمته إلى أبنائه الطلبة من القلب إلى القلب وجعل هذا الحديث المباشر ليطمئنهم على تحصيلهم العلمي في ظل الظروف الاستثنائية الراهنة التي تمر بها المملكة والعالم بأجمعه، كما أكدت هذه الكلمة لجميع الطلبة وأولياء أمورهم أن هناك عينا ساهرة على مصالح المواطنين.وأعرب العسومي عن اعتزازه بمضامين كلمة جلالة الملك المفدى لما عكسته من نهج جلالته الوطني وثقته بأبناء الوطن وقدرتهم على تجاوز الازمات ومواجهة كافة التحديات ومواصلة التحلي بالروح الإيجابية والتكاتف في سبيل مواجهة هذا الظرف الاستثنائي.بدوره أكد النائب الثاني لرئيسة مجلس النواب علي زايد أن الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى تمثل تواصلا مباشرا مع المواطنين وتعبر عن قربه منهم ولأحاسيسهم ومشاعرهم، وقربه من أبنائه الطلبة والطالبات والمجتمع البحريني كافة نظراً لما تمر به البحرين من جائحة تتطلب تكاتف الجميع.من جهته أكد رئيس اللجنة المالية والاقتصادية بمجلس النواب النائب أحمد السلوم أن كلمة جلالته السامية بثت الارتياح لدى الطلبة والطالبات ولدى أولياء أمورهم باستكمال العام الدراسي من دون وجود أي معوقات رغم الجائحة التي يمر بها العالم، مضيفا ان خطاب جلالته جاء ليشارك أولياء الأمور والطلبة من خلال تأكيده «كولي أمر وأب محب»، من اجل استمرارهم في العملية التعليمية عن بعد والتأكيد على أهمية التحصيل العلمي في ظل هذه الظروف الاستثنائية، واطمئنانه بأن الشؤون الدراسية -من خلال اطلاعه عليها- تسير بكل خير.كما ثمن رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة بمجلس النواب النائب حمد الكوهجي الكلمة الملكية السامية التي تمثل دليلاً على أن جلالته أب وولي أمر لأبنائه وبناته من دون استثناء، مؤكداً أن متابعة جلالة الملك لأبنائه وتحصيلهم الدراسي في هذه الأوضاع الاستثنائية تمثل لفتة ابوية حانية وتشجيعاً للطلبة والطالبات على الاجتهاد والمثابرة وألا تؤثر هذه الازمة على طلب العلم والتحصيل باعتبار ان التعليم هو بداية كل تنمية واستقرار.وأشاد النائب باسم المالكي بالكلمة السامية التي تبين حرص واهتمام جلالته بسير العملية التعليمية وعدم تأثرها بالوضع الحالي والاستثنائي الذي نمر به حالياً، لافتا إلى أن إشادة جلالة الملك المفدى بالمعلمين لحرصهم على سير الحركة التعليمية في الوضع الحالي لهو تكريم يستحقونه.وقال النائب عيسى القاضي إن الكلمة السامية حملت رسالة أبوية ومعاني الاعتزاز والتقدير لكل الأساتذة من معلمين وإداريين بجهودهم في تفعيل التعليم عن بعد واستمرار سير العملية التعليمية بفضل جهود فريق البحرين والقرارات غير المسبوقة التي اتخذها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الذي قاد هذا الفريق بنجاح، وهذا ما أكده جلالته خلال كلمته السامية.وأكد النائب أحمد العامر أن الكلمة السامية تعكس الاهتمام البالغ من جلالته بسير العملية التعليمية للأبناء والبنات ومتابعته الحثيثة لكل ما يستجد من آثار لجائحة كورونا على العام الدراسي والتحصيل العلمي في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر على العالم أجمع.بدوره أشاد النائب غازي آل رحمة بمضامين الكلمة السامية، وأكّد أن أصداءها الإيجابية كبيرة على الطلبة والمدرّسين وأولياء الأمور، معتبرا أن إطلالة جلالة الملك على أبنائه الطلبة حملت رسائل كبيرة بأن جلالته مع الطلبة قلبًا وقالبًا ويعيش همومهم ومستقبلهم؛ حيث حرص جلالته على أن يخاطبهم بصفته «ولي أمر» و«أبا».وأكد النائب عبدالرزاق حطاب أهمية الكلمة السامية، التي عكست حرص جلالته الخاص واحتضانه للعملية التعليمية في البحرين في ظل هذه الظروف الاستثنائية، مضيفا أن كلمة جلالته تضمنت تشجيعا وتحفيزا لأبنائه من الطلبة والطالبات على أهمية تسيير العملية التعليمية بنجاح، وإن كانت عن بعد، كما أن مضامين الكلمة عكست ثقة جلالته بهذا الجيل الواعد لقيادة أحد جوانب الدور الوطني المطلوب من كل مواطن ومقيم على أرض المملكة.بدوره قال النائب يوسف الذوادي إن ما تضمنته الكلمة من توجيهات ملكية سديدة تمثل نهجاً يستنير به أبناؤنا الطلبة والطالبات، حيث إن متابعة جلالته لأبنائه وتحصيلهم الدراسي في هذه الأوضاع الاستثنائية تمثل تشجيعاً للطلبة والطالبات وتحثهم على الاجتهاد وتحقيق التحصيل العلمي، حتى من خلال التعلم عن بعد.وأشاد النائب عيسى الدوسري بمضامين الكلمة الأبوية التي وجهها جلالة الملك، والتي عكست? رعايته الأبوية واهتمامه الدائم بجميع أفراد شعبه الوفي، وبالأخص أبنائه الطلبة والطالبات، «مضيفا إن ما خص به جلالته بهذه الكلمة لقطاع التعليم يؤكد للجميع ان المسيرة التعليمية تأتي في أولى أولويات جلالته وذلك للأهمية الكبيرة التي يشغلها هذا القطاع وللمسؤولية الثقيلة التي يحملها أبناءنا الطلبة والطالبات لاستكمال مسيرة النجاح والارتقاء في البحرين».وأكدت رئيسة جمعية الصحفيين البحرينية عهدية أحمد السيد أن الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى التي وجهها لأبنائه وبناته الطلبة والطالبات، عبر برنامج «مجتمع واعي»، جاءت كعادة جلالته أبوية شاملة مطمئنة، وتؤكد مدى حرص جلالته على مصلحة أبنائه ومتابعته الدقيقة لكل شؤون حياتهم، كما أنها بعثت رسائل مطمئنة، ومثلت تشجيعاً كبيراً للمضي قدماً في مواجهة فيروس كورونا من كل القطاعات، من دون إغفال المستقبل المشرق والزاهر لمملكة البحرين.وقالت عهدية السيد إن حرص جلالة الملك المفدى على تقدير الإعلاميين ظهر جلياً من خلال بداية كلمته السامية بالشكر والتقدير للقائمين على برنامج «مجتمع واعي»، وظهوره في البرنامج عبر الاتصال المرئي، وهو ما يؤكد متابعته لكافة الجهود الإعلامية المهمة في هذه المرحلة الاستثنائية التي تمر بها البلاد والعالم.وأشارت إلى أن الكلمة السامية حملت شكراً وتقديراً لكافة العاملين في الصفوف الأمامية في مواجهة الفيروس، الذين يبذلون الغالي والنفيس في مواجهة هذه الجائحة العالمية، وحماية المواطنين والمقيمين على أرضها، وهو نهج دأب عليه جلالته في شكر وتقدير كل الجهود الوطنية التي تبذل على أرض الوطن.وشددت على أن جلالة الملك المفدى، بكلمة أبوية عبر الاتصال المرئي، الذي تستخدمه حالياً معظم المدارس والجامعات في التعليم الإلكتروني، والجهات الحكومية في عملها، يؤكد أن جلالته متابع لكل تفاصيل العمل وما يجري في البحرين في ظل الظروف الاستثنائية الحالية.وأكدت عهدية السيد أن جلالته لم يغفل عن المستقبل، وبكلمته التحفيزية والتشجيعية أكد أن هذا الجيل هو من سيحمل راية التطوير في المملكة، ضمن فريق البحرين، وتخصيص جلالته الكلمة للطلبة والطالبات، إنما هو أكبر دافع لهم.وشددت على أن جلالته بكلماته الأبوية دائما ما يحفز الجميع على العمل والتقدم نحو المستقبل، ومواجهة كافة الظروف والتحديات الراهنة، وأن جلالته لا يغفل أبداً عن تكريم وذكر كل إنجاز في المملكة، وهو ما يشكل لفتة أبوية ونهجاً سليماً تسير عليه المملكة، فضلاً عن كون جلالته يلامس احتياجات المواطنين والمقيمين، وبتوجيهاته السديدة يرفع عن كاهلهم الأحمال والصعوبات.

مشاركة :