عداد أرقام ضحايا هذا العدو الخفي مستمر بالارتفاع حاملا معه آلاف الوفيات والإصابات. لكنَّ ضرره لم يقتصر على هذا فالاقتصاد أيضا في عين العاصفة ولقمة العيش في أصقاع الأرض باتت مهددة بسبب ما فرضه من شروط التباعد والحجر المنزلي.. وبين التأييد والمعارضة بدأت بعض الدول تتحسس أمكانية إرجاع حركة الاقتصاد رغم صيحات التحذير من موجة جديدة قد تكون أشدَّ فتكا..هل بات صناع القرار أمام خيارين أحلاهما مر؟ وهل بالفعل أصبح لزاما علينا أن نعتاد العيش مع هذا القاتل المتخفي المسمى كوفيد-19؟تابعوا RT على
مشاركة :