قال وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستانير، اليوم الخميس، إنه لا يعتقد أن اندلاع اشتباكات عنيفة هذا الأسبوع في مناطق حول باريس سيؤدي إلى مشاهد مماثلة لأحداث الشغب التي وقعت عام 2005 في أنحاء البلاد. وقال كاستانير لتلفزيون بي.إف.إم “لسنا في مثل هذا السيناريو”. وأدت القيود الصارمة المفروضة على التحركات العامة التي أمر بها الرئيس إيمانويل ماكرون للتصدي لفيروس كورونا إلى تفاقم التوتر في الأحياء الفقيرة حول العاصمة باريس حيث اندلعت الاشتباكات هذا الأسبوع.