بدأت الحلقة الثانية بمشهد أحمد مجدي "زياد" وهو ذاهب للمستشفى لكي يرى ياسمين صبري ويطمئن عليها، واجهه والدها وأمره بالخروج من المستشفى، بعد أن ترك فرحه، بعد ذلك انهارت أيتن عامر "ريهام" في الفرح، ووقف بجانبها أهلها، وقال لها بأنه سوف يقنع المعازيم بأن عريسها ترك الفرح لأمور هامة.ظهر أشرف زكي والد "ريهام" على خشبة المسرح وقال في الميكروفون ترك زياد الفرح بسبب وفاة أقاربه في تلك اللحظة، تشابك والد ريهام مع والد زياد "محمود البزاوي" ، إنهارت أيتن عامر وصارت تكسر كل شئ في المنزل، أما ياسمين صبري ففاقت ولم تتذكر شئ، قالت الدكتورة لأهلها بأنها لديها فقدان بالذاكرة ويجب عدم تذكرة أي خبر سئ في حياتها.جمع المشهد الثاني من المسلسل كل من آيتن عامر "ريهام" و أحمد مجدي "زياد" فبعد أن كسر زياد قلب ريهام وتركها في فرحها، إنهارت في المنزل وصارت تكسر كل شئ أمامها، فأخذها والدها أشرف زكي وذهبوا إلى بيت زياد، فأستقبلهم محمود البزاوي والد زياد وقال لهم إزاي تتهجموا على بيوت الناس بهذا الشكل وصارو يتشاجران.نادى والد ريهام على زياد وقال أين يوجد لماذ خائف مني ، فخرج له زياد وقال له لم أخف منك، فذهب إليه والد ريهام وكاد يضربه حتى مسك زياد يده وقال أنا أجبرت على الفرح وأنا غلطان من البداية أنني ذهب، فصُدِمت ريهام وقالت له غلطة!!! فطلقها زياد وإنهارت ريهام وقالت لها أنت تهزر، أرجوك أنا بحبك، تعالى معي للمئذون لن أتركك، حتى طردها زياد، وكانت ستقتله بالسكينه حتى لحقها والدها وأخذها وخرج.ذهب دياب "مدحت" زوج هبه مجدي "مريم" للمستشفى التي تتواجد بها واتصل عليها وقال لها أنا خارج المستشفى ومعي إبنتك، خرجت مريم وجدته، لم تجد إبنتها.تشاجرت معه وطلب منها الرجوع للمنزل لكي تكون معه ومع إبنتها، لكنها رفضت، طلبت منه الطلاق ولكنه لم يوافقها على هذا القرار، أخبرها بأن أهلها يريدوا تدمير حياتها، وقال لها إذا لم تأتي معي، لم تتمكني من رؤية إبنتك مرة آخرى، تشاجرت معه ثم تركته.ذهبت ايتن عامر للمستشفة ياسمين صبري وقالت لها بكرهك وكادت أن تقتلها، جاء أهل ياسمين ومنعوا وطردوا ايتن خارج المستشفى.تعرض أحمد مجدي لحادث فعندما كان يقود السيارة، هجم عليه مجموعة من الرجال وضربوه، ذهب للمستشفى.ذهبت الطبيبة لكي تطمأن على ياسمن ولم تجدها، أخذت تبحث عنها هي وأهلها والممرضات، من هنا إنتهت الحلقة.