انطلقت اليوم الحلقة الثالة عشر من مسلسل "فرصة تانية" على قناة "أون" في تمام الساعة 11:45 مساءً.بدأت الحلقة عندما إعترف أحمد مجدي "زياد" لحبه لياسمين صبري "ملك" أمام منزلها، فتركته ملك، ففي اليوم التالي ذهب زياد للشركة، اتجه نحو مكتب ملك وكان يريد أن يتحدث معها، لكنها منعته.فعندما خرجوا من الشركة، وقفت ملك بسيارتها أمام سيارته وقالت موافقة، تسارعوا بالسيارات، ثم آتى زياد بباقى من الورد لبيتها ليلاً، طلب منها أن تخرج، عادت قصة حبهم مرة آخرى.وبدأت آيتن عامر "ريهام" وهي في أول جلسة من جلسات العلاج النفسي، كانت تتعالج في منزلها، أخبر الطبيب والدها أنها أُصيب بالاكتئاب حاد، كما أخبر والدها أنه يجب أن تستكمل علاجها في المستشفى".ورفض والد ريهام، فنصحه الطبيب بهذا مرة ثانية حتى لا تؤذي نفسها، لا تفكر في الإنتحار مرة إخرى، طلب منه والدها أن لا تذهب وأنه سيجلس معها دائماً حتى لا يتحدثوا عنها الناس.ثم أتت صديقة ريهام لها المنزل لتزورها، طلببت منها ريهام بأن تساعدها على الهروب من المنزل ولكنها فشلت وأمسك بها والدها. تجسست هبه مجدي "مريم" على زوجها، من خلال إعطائه منوم على الطعام، نقل بيانات هاتفه على جهاز الحاسب الآلى الخاص بها، فعملت أنه يتاجر في المخدرات ويقوم بتسليمها من خلال السيارت التي يشتريها.فعملت بموعد تسليم البضاعة وراقبته، قامت بتصويره، أرسلت له في اليوم الثاني على شركته صورة من التسلم، مما أدهش مدحت "دياب" ، خاف، عندما ذهب لبيته وضعت له صورة أما المنزل مما جعله يقلق ويخاف أكثر، لكنها فاجئته في نهاية الحلقة أنها اكتشفت طبيعة عمله.شهدت علاقة سامح بزوجته توترا بسبب إهمالها الدائم له ، تفضيل العمل عليه، ورفضها للإنجاب، مما أغضبه وذهب لصافي لكي يسألها عن رأيها وأكدت له أن زوجته لا تحبه.