يتابع الملك سلمان - حفظه الله - شخصياً مشروعات مدينة الرياض في جميع مناحي الحياة الدينية والتعليمية والصحية والاجتماعية والأمنية منذ نعومة أظفاره، من أجل الاطمئنان على تقديم الخدمة لمواطني هذا البلد المعطاء والمقيمين فيه، من أجل إيصال الخدمة بأسهل وأسرع الطرق بحيث تصل الخدمة للمواطن وتنتقل إليه بدل
مشاركة :