لربما رمى سامي بالكرة في ملعب رعاية الشباب للالتفات لحقيقة تقصيرها في اعداد الشباب في المجال الرياضي وتوفير الأمكانيات ملاعب وأندية ومتابعة للمواهب والمبدعين فالمجال الرياضي برز العديد من أبناء المنطقة مجالات رياضية متعددة ككرة القدم والتكوندو والكرته ورمي القلة وغيرها حينما وجدوا رعاية ومتابعة من انديتهم او مجال اعمالهم ولكن حقيقة أندية المنطقة معدودة ولربما بأمكانيات متواضعة لكن هناك الموهوبين والمبدعين رياضيا والتنقيب عنهم واعدادهم شي جميل ومن مسؤليات رعاية الشباب سيرفعون الخفاق الاخضر فوق المنابر العالمية رب ظارة نافعة و رمية من غير رامي سخر الله سامي ليلفظ حقيقة التقصير مهما كان اسلوبه او نيته هذا شي يعود له لكن كم هوجميل الاهتمام بالشباب وتأهيلهم واعدادهم واتاحة الفرصة للجميع شرقا وغربا شمالا وجنوبا ستجد مناجم رياضية ونجوم ومواهب تحتاج لصقلها وتوفير الامكانيات واتاحة الفرصة وامثالهم نسال الله التوفيق للجميع لمافيه خيرالبلاد والعباد ونبقى وطن واحد وان لم تجمعنا المجالس ولم تتوفر الامكانيات للجميع فالجميع يفخر ويعتز شاكرا الله جل جلاله على مامد به الوطن الغالي وقولها بايجاز غدا اجمل باذن الله تعالى
مشاركة :