"الحذر فالحذر...سنعود للحياة الطبيعية شيئا فشيئا"، "... سأشتري حاجياتي وأعود للحجر في منزلي"، هكذا كانت شهادات بعض الفرنسيين قبل ساعات من بدء تخفيف إجراءات الحجر الصحي في البلاد، حيث يعتزم العديد من الفرنسيين مواصلة الحجر في منازلهم وعدم الخروج إلا للضرورة خوفا من التقاط فيروس كورونا. في المقابل ينتظر أصحاب الحرف والمتاجر بفارغ الصبر رفع الحجر لاستئناف نشاطهم بعد أسابيع من الغلق.
مشاركة :