استعرضت في إم وير، مجموعة من الخطوات التي يمكن لتقنية المعلومات من خلالها المساهمة في التصدي لفيروس كورونا المستجد.وبهذه المناسبة،قال إيهاب فرهود، رئيس هندسة الحلول لدى “في إم وير” لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وشمال إفريقيا: “ليس بوسعنا جميعا أن نكون نحن الأطباء أو الممرضين في الخطوط الأمامية. لكن علينا أن نقوم بواجبنا في ظل الظروف الراهنة، خاصة وأن هذا الدور يبدو واضحا كفاية. ولا يختلف الأمر بالنسبة لفرق تقنية المعلومات في المستشفيات، فهم بحاجة إلى مساعدتنا اليوم بنفس قدر حاجة الفريق الطبي لتعاون الجمهور بالتزام البقاء في المنازل”.أما الجوانب الرئيسية التي يمكن لتقنية المعلومات من خلالها أن تساعد في التصدي لفيروس كورونا المستجد فهي: واختتم إيهاب فرهود قائلاً: “ويبدو العالم اليوم في أمس الحاجة إلى نظام رعاية صحية فعّال أكثر من أي وقت مضى. فالظروف الحالية تمثّل اختبارا حقيقيا لكفاءة هذا النظام، سيّما وأن الأمور تتجه نحو بلوغ الأسوأ قبل أن تبدأ بالتحسّن من جديد. وتتطلّب المرحلة الحالية إعادة النظر في كيفية مساعدة قطاع الخدمات الصحية على التعامل بصورة أفضل مع هذه الأزمة”.
مشاركة :