لم يكن القطاع المالي – بكافة مؤسساته – بمنأى عن تداعيات جائحة كورونا على الاقتصاد العالمي، بل قد يكون أحد أكثر القطاعات قابلية للتأثر بها لكونه عصب الاقتصاد الرئيس المتشعب على كافة القطاعات الأخرى، وهو الأمر الذي جعل مؤشرات أداء مؤسساته من أهم العلامات الحيوية الدالة على فاعلية اقتصاد أي دولة.
مشاركة :