• «الاحتراف» وحدها تغني خارج سرب «15» لجنة في الاتحاد السعودي! • «الاحتراف» أدركت مكامن الخلل! • وبدأت تعمل عليها «بسرعة» دون «وعود» كثيرة! • بدأت بلائحة واضحة أرسلت منها نسخاً للأندية واطلعت على آرائهم. • ثم اعتمدت اللائحة. • تلا ذلك ترجمة اللائحة باللغة الإنجليزية كأول لائحة في تاريخ كرة القدم السعودية تعتمد وتترجم. • مباشرة عكفت على اللائحة التفسيرية. • أعدتها ثم تم الاعتماد. • خلال ذلك، بدأت في تطبيق اللائحة على الجميع. • العنوان الأبرز كان «لا محاباة لأحد» و«الكل سواسية»! • مع إدارة الاتحاد تحديداً تفاعلت اللجنة بشكل إيجابي! • رغم أن جزاءها كان «سنمار»! • بدأت بعد ذلك في استقبال الشكاوى! • حتى وصلت لــ «95» شكوى حتى الآن للفترة الشتوية فقط! • وليس من واجبها القيام بذلك! • بل «غرفة فض المنازعات» الواجب تشكيلها بسرعة لتقوم بقضايا الشكاوى! • الموسم القادم ستقر الحسابات المصرفية كمسيرات للرواتب! • 9 أندية بدأت فعلياً في تطبيق ذلك! • هذا يدل على تفاعل الأندية مع الإجراءات بسرعة! • ويدل على أن الكل تواق فعلاً إلى المضي بسرعة نحو «النظام»! • حين يسود النظام على الكل، يرتاح الكل! • كما انتقدنا أحمد عيد في لجنة الانضباط والتخبط الذي صاحبها! • من حق الرجل علينا أن ننصفه في اختياره الدقيق جداً لأعضاء لجنة الاحتراف! • ومن حق «الاحتراف» أن ننصفها لأنها تعمل بشكل جيد «حتى الآن»! • في الاحتراف، ترى عملاً لا وعوداً ! • وأجزم أنهم استفادوا من تجربة «هيئة دوري المحترفين» سابقاً «الرابطة» حالياً! • إذ «الكلام» هو الشعار و«الوعود الفلاشية» هي المنهج! • «الاحتراف» بكل وضوح هي «المتصدر» لكل لجان الاتحاد! • عمل وشفافية وعلاقة واضحة جداً وتأسيس لفكر جديد! • متصدرون ولا يمانعون من التحدث معهم! • سألوا الفشـــّــار كيف حال الاحتراف! • استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال «متصدر كلمني»!