أكد المؤشر العالمي للفتوى التابع لدار الإفتاء خلال الحديث عن الخارج التركي، اليوم الأحد، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لا يزال يراهن على جماعات الإسلام السياسي للدفاع عن مصالح أنقرة داخل بلدانهم.ولاحظ المؤشر أن أردوغان جنَّد دعاة ومفتين، مثل الصادق الغرياني وعبد الله المحيسني وخالد المشري وغيرهم؛ لأن حاجز اللغة يتطلب أشخاصًا ينتمون لتلك الدول؛ وهو ما يوفره هؤلاء الدعاة داخل كل دولة. وتناول مؤشر الإفتاء بعضًا من تلك الفتاوى التي ترسِّخ للنزعة الاستعمارية التي تؤمن بها حكومة أنقرة وأنها من صميم عقيدتهم.
مشاركة :