بعد تفجيرات المساجد الشيعية التي تبنّتها داعش في الكويت وقبلها في القطيف والدمام بالسعودية، خرجت أصوات شيعة في الكويت والخليج كانت محسوبة على المثقفين والنخب المتعلمة من الأكاديميين والإعلاميين وأصحاب الفكر اللبرالي ومن الوطنيين القوميين والتنويريين، خرجوا بعد الأحداث وكأنهم ينتظرون التفجيرات ليطلقوا
مشاركة :