عام / المركز السياحي المتكامل بجدة يواصل أنشطته بنكهة رمضانية وإبداعات حرفية راقية

  • 7/6/2015
  • 00:00
  • 17
  • 0
  • 0
news-picture

جدة 19 رمضان 1436 هـ الموافق 06 يوليو 2015 م واس يواصل المركز السياحي المتكامل بجدة استقبال الزوار والمتسوقين الذين يحرصون على التعرف على أحدث خدماته وفعالياته التي تلبي احتياجات الأسرة والطفل, لاسيما مع الأجواء الرمضانية الفريدة التي تمتد حتى وقت السحور، حيث توفر كل الخدمات الترفيهية والترويحية. ويواصل إقبال المتسوقين على المركز الذي يتميز وينفرد بأماكن متخصصة لرعاية أطفال الزائرين والمتسوقين، وتقوم على تثقيف الطفل وتعليمه بوسائل حديثة على أيدي فتيات ذوات خبرة في التعامل مع الطفل . ويتميز المركز بجمع كل ما قد تحتاجه المرأة تحت سقف واحد، مما يوفر عليها العديد من فرص الاختيار، كما يوفر عليها عناء البحث والتردد على أكثر من مكان، لحرص القائمين عليه بتوفير كل متطلبات المرأة في مكان واحد . من جانبهم عبر الزائرون إلى المركز عن إعجابهم الشديد بالأجواء الرمضانية التي تزين بها ، مؤكدين أن انتشار الفوانيس والزينة الرمضانية في جنباته جعلته يبدو كما لو كان خيمة رمضانية ساحرة . وأشادت الزائرة تهاني العصيمي بالخدمات المتميزة التي لمستها في المركز، موضحة أنه أصبح علامة مميزة في جدة، ولا يمكن لأي زائر للمدينة إلا أن يتسوق منه ويستفيد بالفرص المميزة التي يقدمها وبالمعروضات اليدوية الفريدة من نوعها. من جانبها أوضحت هدى البيشي أن المركز وفر عليها عناء التجول على العديد من الأماكن لشراء احتياجاتها، مبينة أنها وجدت كل ما تبحث عنه في مكان واحد وبجودة عالية وبأسعار تنافسية, بينما أكدت الزائرة نوف القحطاني أنها زارت المركز قبل أكثر من شهر، وحرصت على زيارته مجددًا بصحبة زوجها وأولادها لشراء احتياجات العيد قبل الزحام، وكذلك الاستمتاع بالأجواء الرمضانية التي يتزين بها المركز السياحي المتكامل. في المقابل، تحدث عدد من حرفيي المركز الذي يضم نخبة من أمهر حرفيي المملكة، لاسيما من المنطقة الشرقية ومنطقة عسير، الذين أكدوا أنهم قدموا من خلال المركز إبداعات بأفكار حصرية تكرس الخبرة الطويلة التي ورثوها عن آبائهم وأجدادهم ، حيث أكد حسين محمد إدهيم، من المنطقة الشرقية ويبلغ من العمر 54 عامًا, الذي تجسدت حرفته في (تطعيم الآيات القرآنية بالخرز والكرستال)، موضحًا أن حرفة التطعيم من أندر الحرف في الوطن العربي والإسلامي، بل وعلى مستوى العالم كذلك. // يتبع // 16:44 ت م تغريد

مشاركة :