قِلَّةٌ من الصحفيين الذين تبوأوا مناصب سياسية في دولهم، كوزراء ورؤساء دول، رغم أن الكثير من الصحفيين أكثر علماً وفهماً ممن تقلدوا مناصب وزارية، ورغم قلة الصحفيين الذين حملوا حقائب وزارية إلا أنهم أثبتوا جدارتهم وذاعت شهرتهم إلى خارج حدود بلدانهم، بل إن الرئيس التشيكي هافيل الذي عمل كاتباً مسرحياً وناقداً
مشاركة :