من نهب ثروات بلاده والسطو على أموال اللاجئين والنفط السوري والعراقى إلى محاولته سرقة النفط الليبى وغاز المتوسط تسير حياة الرئيس التركي أردوغان المهووس بنهب وسرقة أموال وممتلكات الدول وحتى مواطنيه لا يلتفت إلا لأطماعه ونزواته الخاصة، إضافة إلى أنه مسكون بفكرة القرصنة والتجسس إذ لا يتوانى عن تكليف أذرعه المخابراتية بالتجسس على كل من يعارضه سواء كان حكومات أو نشطاء، ودعمه للإرهاب والمرتزقة الذين يعملون لصالحه هجمات واسعة النطاق عبر العالم، وتستهدف مؤسسات حكومية وسفارات وأجهزة وشعوبًا.
مشاركة :