من المؤكد أن المتباكين على الربيع العربي خاصة بعد هذه الحفرة من النار التي سقطت فيها الدول التي هب عليها هذا الخريف فأسقطها وأدماها وأعادها إلى الوراء مئات السنوات. هم في رأيي في مرحلة (داعشي إلا ربع) فمآلات هؤلاء المتباكين حتما ستتحد تماما مع خطاب التدعشن لأنهم يلتقون معه الآن بعدة نقاط!
مشاركة :