تعيش في خيم عشوائية بسهل البقاع في لبنان عائلات سورية لاجئة فرت من بلادها التي تمزقها الحرب، لتجد نفسها في أوضاع مزرية غارقة في الجوع. وإن كانت الحرب المسؤول الأول عن حالهم فإن مازاد الطين بلة خذلان المجتمع الدولي لخطة المفوضية العليا لشؤون اللاجئين،الذي حال دون توفير المبلغ المطلوب للتصدي لأزمة اللاجئين. فقد جمعت المنظمات الأهلية مليارا و6 ملايين دولار من أصل 505 مليارات يحتاجها أكثر من 4 ملايين و13 ألف لاجئ سوري حول العالم. نشرت في : 09/07/2015
مشاركة :