أحبتي متابعي ومتابعات صحيفة الوطن نيوز المميزة بكم وبمتابعتكم نصافحكم هذه المرة بهذه القصيدة التي قلتها في شيخ شامخ صاحب مواقف مشرفه له مكانة اجتماعية رفيعه ويحضى بتقدير وحب من الجميع أنه *شيخ عام قبيلة السمرة من جهينة الشيخ رجاء بن جريبيع السميري الجهني* أبو وليد الذي عرف بالكرم والنخوة والفزعة والسعي في حل العديد من القضايا والمساهمة في إصلاح ذات البين بالإضافة إلى تواضعه الجم والمساهمه في كل مامن شأنه مساعدة الناس والكثير من الصفات في الشيخ المذكور وهذه ابيات بسيطة يسرني أن أقدمها له حفظه الله ورعاه ياسلامي على شيخا لمن جاه هلا شيخ شامخ على الطالات يكرب حزامه السميري رجاء شيخا بفعله تعلا مثل نجم الجدي دايم رفيعا مقامه شيخ معروف له قدر ومقام ومحلا وارث الجود من خاله وابوه وعمامه شيخ في لازمه ياقف ماهو بيتخلا مجلسه فيه يلقون النشاما كرامه خاطره كل ماشاف الضيوف اسفهلا ياعسى عود جابه يرحم الله عظامه جاب شيخا بفعله للقلوب استحلا كل مجدا رجاء واصل لذروة سنامه لاحتزم للأمر لو هو معقد يحلا شيخ مليان راسه بالسطر والشهامه جود كفه سوات الغيث يوم استهلا وخاط عشبه على وجه البسيطه خيامه مثل فيض النهر والنهر مايضمحلا من هنا لين ما حتي تقوم القيامه شيخ ربعا لهم بالجود سيرة تحلا في طلوع النهار اللي يبدد ظلامه *الشاعر* : *ناصرعليثه المحياوي الجهني*