فستكتشف في لحظة إنك مخطئ بعض الشيء، وعلى صواب تارة أن تصبو بها إلي النجاح والمعرفة الحق وتمريرها للحياه وللنتاج الجديد في مجتمعنا الكبير الضيق الذي أصبح محدودا والعالم في ظل السوشيال ميديا. الناس ترنو إليك أيها القائد الذي نبعت من أضلعه الرحمة، وتتجمع لتقتل الفيروس اللعين وتحاربه. عندما تري الناس جميعا قد اجتمعت  علي أن تترحم عليك فاعلم ان الله يحبكبعد هذه المقدمه الطويله و التى اعتبرها هكذا لاننى دائما ما ادخل في سياق ما أعنيه أكثر و لكن وجب التنويه .. ان ترى القدر حتى تفهم القدر ليس سباق تحضر له، فإنك مأمور به، و إن رفضت! هذا هو اختبارك الحقيقيتعلم أن تفرح بنجاح أخيك حتى يؤتيك الله نجاح أن لا تسخر من فشل أخيك حتى يأتيه النجاح أن تشدو بوطنك حتى تصبح وطنى ليس بوطنيتك الزائفه أو ما تبدو إليك حتى لا نهوى للسراب انثر الحب حتي تلقاه لقد أصبحت متناقضات ما نعيش تسيطر على الأفئده  فكونو دائما علي قلب رجل واحد كي نوحد الصفوفالحي الذي لا يموت قد هيئ لنا الحياة لكى نرغد و إن كانت فى كبد فبالبلدى ( مش نقصاك ) الوطن ليس مجرد كلمه بسيطة فهو السكن الأكبر و الملاذ الذي نتفق سويا علي تحقيقه والأمان به هو الحصن و نهاية كل لقب و إن تشابهت الألقاب أو صغرت أو كبرت فى نهاية اللقب .. ( مصرى ) حتى النخاع من بداية عهد الفراعنة القدماء وإلى يوم ترجعون فإنك أمين علي هذا البلد الأمين هكذا وصفك الله بين السطور فإن كان هذا البلد أمين ، فبك أنت فإصفى حتى تستطيع يقول صديقى النائب أشرف السبع و اتفق معه كثيرا "الملخص المفيد في التاريخ الجديد له ما له وعليه ما عليه  ...(حسني مبارك)ورد الجناين ...(٢٥ يناير اللى بهدلونا)ربنا يولي من يصلح (ظهور الإخوان )عصر الليمون (جبهة الإنقاذ و البوب و حمدين و حمزة)وزير دفاع بنكهة الثورة (بداية الحكاية)الشرعية الشرعية الشرعية ( النهاية )تحيا مصر 🇪🇬🇪🇬🇪🇬 ( الحكاية )"أشكرك صديقي علي هذا التفنيد المهم كما يقول صديقى الباحث السياسي والنائب القادم محمد فارس الذي اتفق معه أيضا أن : " السيسي، رجل أعطى لمصر الأمل، فأصبح رئيس إستثنائي، بعد أن تحولت الأماني في عهده إلى واقع نحياه.. شكرًا فخامة الرئيس ❤️ تحيا مصر جدًا"شكرا سيادة النائب محمد فارس لذا وجب علينا قص هذه الأيام حتى يتثنى للأحفاد معرفة التاريخ بما نسطر. بدأت ثورات الربيع العربي بدء من تونس مرورًا بالوطن العربي كله وصولا بأمريكا مؤخرا هل لنا أن نسأل ماذا حوت هذه الجعبه من تفاصيل الحقتها بالمجتمعات حتى شب كل هذا الحرق في أرواحنا و أجسادنا وميولنا و أمنياتنا في الإنتقام  هل لي أن أسألمِن مْن ننتقم ولصالح مَن هذا السؤال ما أرق قواتنا المسلحه الباسله في حماية الوطن من الفوضي التي أصابته بعد الموجه الأولى من ثوره خلعت لها القبعات و انحنت لها كل الدول فسرعان ما أصبحت فوضى و تشتت بموقف الإخوان البذيئ والأحزاب الكثيره التي باتت منهزمه بإختلاف أفكارها لذا وجب الايشادة بدور الرئيس عبد الفتاح السيسي في تقليص تلك الأعداد و توحيد صفوفها. شكرا سيادة الرئيس وفقكم الله لما يرضى ثبتكم علي فعل الخير وللحديث بقية.....