أكد الخميس المركز الوطني للأمن الإلكتروني البريطاني في بيان أن مجموعة قراصنة "تعرف باسم آي بي تي 29" وهي "تعمل بشكل شبه مؤكد في إطار أجهزة الاستخبارات الروسية" تقف وراء هجمات على منظمات بريطانية وكندية وأمريكية للاستيلاء على أبحاث تخص لقاحا ضد فيروس كورونا المستجد. فيما نفت الرئاسة الروسية هذه المزاعم وقال المتحدث باسمها "لا نقبل هذه الاتهامات".
مشاركة :