بعد أيام من الانفجار الذي هز العاصمة اللبنانية بيروت في الرابع من آب/ أغسطس، يستمر الانتشار الواسع لمقاطع الفيديو على شبكة الإنترنت التي تزعم أن صاروخا أو طائرة مسيرة أو سلاحا آخر كان وراء الانفجار. وما زالت السلطات اللبنانية بصدد تحديد المسؤوليات بخصوص الكارثة التي تقول إنها عائدة لانفجار نترات الأمونيوم. وتُبين عمليات التحقق من الأخبار أنه لا وجود لدليل يؤكد أن الانفجار ناتج عن إلقاء سلاح ما.
مشاركة :