مع حلول كل كارثة، وآخرها جائحة كورونا، تُفتح كوة على الماضي، بأسئلة يتراشق فيها فسطاطَي الدين والعلم. يتخاصم موالو الطرفين بجهل عن دور ومكانة الدين والعلم في حياة الفرد والمجتمع، تصورًا بأنهما لدودان لا حليفان، وأن كلا منهما يحاول عرقلة الآخر ليتصدر عقول وقلوب البشر.
مشاركة :