ناشطة يمنية تتهم السلطات القطرية بخطفها وترحيلها

  • 8/13/2020
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

اتهمت ناشطة يمنية تدعى حياة السلطات القطرية "باختطافها وترحيلها"، وناشدت السلطات الكندية والمنظمات الحقوقية الدولية بمساعدتها. ونشر الناشط اليمني علي البخيتي سلسلة تغريدات مرفقة بفيديو للناشطة حياة تتهم فيها سلطات قطر باختطافها من سكنها في الدوحة وترحيلها إلى جيبوتي مع زوجها الذي بينها وبينه خلافات. ودعا البخيتي السلطات الجيبوتية إلى حماية حياة وطفلها، كما حمل عبر تغريداته المسؤولية للسفير اليمني بجيبوتي مسؤولية أي "تواطئ" ضدها. وأضاف البخيتي أن بيانات سفرها أظهرت وكأنها مغادرة طوعا مع أنه ترحيل قسري بعد أن سحبوا هاتفها وهددوها، داعيا منظمات حقوق الإنسان والمرأة لإدانة "تصرف حكومة قطر" المخالف لكل المواثيق الدولية. سلطات #قطر تختطف الناشطة اليمنية حياة من سكنها في #الدوحة وترحلها إلى #جيبوتي في رحلة مع زوجها الذي بينه وبينها خلافات. نتمنى من السلطات الجيبوتية حماية حياة @ee_hayat وطفلها وأحمل السفير اليمني بجيبوتي مسؤلية أي تواطئ ضدها وسننشر أسمه وكل معلوماته #ساعدوا_حياةpic.twitter.com/K3jR3WKWKs— علي البخيتي (@Ali_Albukhaiti) August 12, 2020 إجراءات الترحيل المعروفة ويتم التأشير في الجواز بذلك، أظهرت بيانات سفرها وكانها مغادرة طوعية مع انه ترحيل قسري بعد أن سحبوا هاتفها وهددوها| أدعو منظمات #حقوق_الإنسان و #المرأة لإدانة تصرف حكومة #قطر المخالف لكل المواثيق الدولية. #ساعدوا_حياه— علي البخيتي (@Ali_Albukhaiti) August 12, 2020 ما قامت به #الدوحة بحق حياة جريمة وفضيحة كبرى، كيف لدولة تزعم أنها تدافع عن قضايا حقوق الإنسان أن تختطف إنسانة وترحلها في نفس الرحلة مع من هي فارة منه ومن تهديداته لها، كان يفترض بسلطات #قطر تحويل قضيتهم للقضاء بدلًا من اختطافها وترحيلها مما قد يشكل تهديد لحياتها. #ساعدوا_حياه.— علي البخيتي (@Ali_Albukhaiti) August 12, 2020 لا أعرف حياة ولا زوجها ولا أعرف تفاصيل الخلاف بينهم حول حضانة الطفل، ما أعرفه ومتأكد منه ومستعد للمحاسبة عليه هو أن السلطة في #قطر تصرفت كعصابة لا كدولة، كذبوا عليها أنهم سيسمحون لها بالسفر للوجهة التي تريد وفوجئت بإجبارها على ركوب طائرة متوجهة لـ #جيبوتي، مع أنه يفترض أن يتم 👇— علي البخيتي (@Ali_Albukhaiti) August 12, 2020 المصدر: مواقع التواصل الاجتماعيتابعوا RT على

مشاركة :