أعربت عوائل بحرينية عن استنكارها البالغ للتصريحات المنافية للأعراف الدولية التي أطلقتها القيادة الإيرانية تجاه مملكة البحرين، معتبرين ذلك تعديا سافرا على السيادة الوطنية، وخرقا لمبادئ الأمم المتحدة وكافة الأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية، وأنه يعتبر خارج نطاق العلاقات والأعراف المتفق عليها دوليا. واشادوا بالدور الذي تقوم به وزارة الداخلية ممثلة بمعالي الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وكافة المنتسبين من رجال الأمن على يقظتهم وتصديهم لهذه الممارسات غير المقبولة والمهددة للأمن الوطني، مجددين مساندتهم والتفافهم المطلق حول القيادة الوطنية الرشيدة، مؤكدين تأييدهم الكامل لكافة الإجراءات التي تتخذها القيادة الحكيمة لحماية أمن واستقرار وطننا الغالي بما يضمن أمن وسلامة الجميع. كما ودعت العوائل البحرينية للوقوف صفا واحدا في وجه هذه التدخلات والعمل على إحباط المخططات الإيرانية لتأجيج الفتنة الطائفية والتي جميعنا نرى تداعياتها في العديد من الدول المجاورة. وأعربت عموم عائلة د. عبدالرحمن جواهري عن استنكارها واستهجانها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون مملكة البحرين الداخلية خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين التي تحمل الكثير من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة والتي تتعارض مع مبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، مؤكدين رفض هذه التدخلات الإيرانية رفضاً تاماً. وأعرب محمد وفؤاد ابناء المرحوم ابراهيم خليل كانو واولادهم عن استنكارهم البالغ للتصريحات المنافية للأعراف الدولية التي اطلقتها القيادة الايرانية تجاه مملكة البحرين، معتبرين ذلك تعديا سافرا على السيادة الوطنية، وخرقا لمبادئ الأمم المتحدة وكافة الأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية، وأنه يعتبر خارج نطاق العلاقات والأعراف المتفق عليها دوليا. وأعرب احمد منصور العالي وابناؤه عن رفضهم للتصريحات الايرانية ضد مملكة البحرين والتي تستهدف الشعب والأرض والتاريخ، وهي تعبر بشكل واضح عن ما تكنه القيادة الايرانية من عداء ضد البحرين دون وجه حق ودون أسباب موضوعية. فيما استنكر رجل الأعمال الوجيه محمد عباس بلجيك التدخلات الإيرانية السافرة في الشأن البحريني الداخلي، وأكد وجوب الانقياد تحت مظلة قيادة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي ولي العهد. واستنكرت عائلة عدوان في البحرين والسعودية عنهم خالد عادل عدوان التدخلات الايرانية في الشأن البحريني، واعتبروا أن هذه التدخلات تتجاوز كل حدود ومواثيق حسن الجوار وسيادة المملكة، وأكدوا ولاءهم ومحبتهم للقيادة الرشيدة، داعين لها بطول العمر ودوام الصحة والعافية، وأشاروا إلى أنهم جميعاً فداءً البحرين وضد كل ما تتعرض له من مؤامرات. وأبدت قبيلة الغريري في مملكة البحرين عن إدانتها واستنكارها لتدخلات النظام الإيراني السافرة في الشؤون الداخلية للمملكة وعدم مراعاتها حسن الجوار وهو ما يعد خرقاً واضحاً للأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية، وذلك من خلال إثارتها الفتنة الطائفية بين أبناء الوطن الواحد والسعي للنيل من المكتسبات التي تحققت بفضل من الله تعالى ثم المشروع الإصلاحي الكبير الذي أرسى دعائمه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه. وأصدرت عائلة الظاعن بياناً استنكارياً للتدخلات الايرانية السافرة في الشأن الداخلي، هذا نصه: انطلاقا من مسؤولياتنا وانتمائنا الوطني لهذه الأرض المباركة، والتفافاً حول قيادتها الرشيدة، بقيادة سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المفدى، ورداً على التدخلات السافرة في شؤون مملكة البحرين من قبل الغربان والناعقين من عناصر النظام الإيراني.. نعلن، نحن أبناء عائلة الظاعن في مملكة البحرين، عن استنكارنا وشجبنا لكل أشكال التدخل في الشؤون الداخلية لمملكتنا الغالية، والمحاولات الرخيصة التي تحاول من خلالها قيادات النظام الإيراني زرع بذور الفتنة والشقاق بين أبناء الشعب الواحد والنيل من عزيمتهم، والذين عاشوا اخوان متحابين لعقود طويلة في ظل القيادة الحكيمة لقادتنا وولاة أمورنا من آل خليفة الكرام، والذين لم يألو جهداً في جمع أبناء الوطن الواحد، والعمل على تقدم ورفعة شأن أبناء البحرين. وبهذه المناسبة نجدد بيعتنا التاريخية لقيادة مملكة البحرين العربية، تحت قيادة حضرة صاحب الجلالة المفدى الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ونعاهده أن نكون على العهد والوعد، كما عهدنا، جنوداً مخلصين ومدافعين عن مملكتنا الغالية ضد كل طامع، وأن نقدم الغالي والنفيس ودمائنا وأولادنا في سبيل أن تبقى مملكة البحرين شامخة عربية أبية، لا يعكر صفوها ناعق ولا يهدد أمنها إرهاب. ونعيد التأكيد أننا كعائلة عربية عريقة في هذا الوطن الغالي، ومعنا كل الشرفاء والمخلصين، كنا وسنظل، السيف الذي يحمي هذه الأرض التي كانت على الدوام البيت الكبير الذي يجمع كل أبناءه، ويوحد بين قلوبهم. إن التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة قد تجاوزت الحدود، ولم يعد من المقبول السكوت عليها أو تجاهلها، فهي تهديد حقيقي لعروبة واستقلال البحرين الأبية، وتمهيدا لإحداث فتنة بين أبناء الوطن الواحد. ولذلك فإننا نؤيد كل الإجراءات التي قامت وستقوم بها حكومة المملكة لمنع تكرار هذه المحاولات الرخيصة، ولقطع أيدي وألسن كل من تسول له نفسه أن يتطاول على وطننا الغالي وقيادتنا الرشيدة. مع تجديد التأكيد أننا سنكون، كما كنا على الدوام، الجنود المخلصين الأوفياء، والسيف الدرع والرمح، نقدم دماءنا رخصية فداءً لتراب هذه الأرض ولقيادتنا الحكيمة، ولن توهن عزيمتنا كل محاولات زرع بذور الفتنة بين القيادة والشعب. وباسم كل ابناء عائلة الظاعن في مملكة البحرين نعيد تجديد العهد والولاء لسيدي صاحب الجلالة، قائداً وأباً ورمزاً، ونعاهدكم أننا سنكون كالنار تحرق يد كل من تسول له نفسه أن يسيء إلى هذا الوطن، وستبقى البحرين بقيادتكم الخليفية شامخة حرة عربية، وستبقى قوية بجلالتكم وبأسرة آل خليفة الكرام. وأعربت عائلة القاسمي في عموم مملكة البحرين ودولة قطر ودولة الكويت الشقيقتين يتقدمهم عميد العائلة في مملكة البحرين عبدالوهاب بن فرج بن أحمد ابن الشيخ عبدالله القاسمي، عن رفضها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في الشأن البحريني، وأكدت عائلة القاسمي عن رفضها التام لتصريحات المسؤولين الإيرانيين التي تتهكم على أمن واستقرار مملكة البحرين ووحدة شعبه بجميع طوائفه وتنوعه الثقافي، وأشارت عائلة القاسمي إلى أن هذه التصريحات والتدخلات الإيرانية تتعارض مع الأنظمة والقوانين المحلية والدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية ومجلس التعاون لدول الخليج العربية. وأعربت عائلة العربي عن استنكارها البالغ للتصريحات المستمرة المنافية للأعراف الدولية التي يطلقها القادة الايرانيون تجاه مملكة. وقال يوسف مبارك العربي نيابة عن عائلة العربي ان النظام الايراني الديكتاتوري قد مدّ أذرعه في دولنا الخليجية والعربية ولم يجد المسؤولون الايرانيون أي حرج من الاعلان عن ذلك، حيث إنهم قد تخلوا عن تقيتهم السياسية وأعلنوا في أكثر من مناسبة سيطرتهم على اربع عواصم عربية، لذلك تجد النظام الايراني لا يتورع عن التخطيط وتنفيذ عمليات ارهابية ومؤامرات لزرع الفتن الطائفية والمذهبية. وأكد العربي أن على المرشد الإيراني أن يلتفت لشعبه لرفع الظلم عنهم وإنقاذهم من الفقر المدقع الذي يطال ثلثي شعبه، كما أن علينا ضرورة توحيد الصف والتشديد على اللحمة الوطنية والالتفاف حول قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وصاحب السمو الملكي الامير خليفة بن سلمان آل خليفة وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم. وأعربت عائلة المعاودة عن استيائها واستنكارها للتصريحات العدائية الايرانية التي تمس السيادة الوطنية لمملكة البحرين وشعبها ولدورها الحضاري، وتحمل الكثير من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في مملكتنا الغالية، الأمر الذي يجعلنا نقف ضد هذه التصريحات بقوة، مجددين ولاءنا لقيادتنا الرشيدة. وأشادت عائلة المعاودة بالكثير من التقدير لتصريحات وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة الرامية إلى تقوية الصف الوطني، مؤكدين مساندتها لكل ما جاء في هذا التصريح الذي يعبر عن الروح الوطنية المخلصة للوزير، ومشيدين بجهوده وكافة منتسبي الوزارة في إجهاض عمليات تهريب الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران التي تقوم بتدريب العناصر الإرهابية وإيواء المجرمين الفارين من وجه العدالة، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ مملكة البحرين آمنة سالمة من كل سوء وأن يحفظ قيادتها الحكيمة لعزتها وتقدمها. وأعرب أحمد محمد المقهوي بالنيابة عن كافة افراد عائلة المقهوي وعمومها عن رفضهم الشديد للتدخلات الايرانية السافرة تجاه مملكة البحرين مشيدين بكلمة معالي وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة والدعوة التي اطلقها بالاصطفاف الوطني ضد من يتآمر على انتهاك سيادة البحرين ويستهدفها بالمخططات والمؤامرات. وعبرت عائلة يوسف احمد راشد ال شعيل عن رفضهم الشديد للتدخلات الايرانية السافرة اتجاه مملكة البحرين، مشيدين بكلمة معالي وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة والدعوة التي اطلقها بالاصطفاف الوطني ضد من يتآمر على انتهاك سيادة البحرين ويستهدفها بالمخططات والمؤامرات. وعبرت د.هند احمد عيسى الفايز عن رفضها الشديد للتدخلات الايرانية السافرة اتجاه مملكة البحرين مشيده بكلمة معالي وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة والدعوة التي اطلقها بالاصطفاف الوطني ضد من يتآمر على انتهاك سيادة البحرين ويستهدفها بالمخططات والمؤامرات. وأدان مجلس المرحوم علي المطوع ورواده بمنطقة عراد بمحافظة المحرق وبشدة التدخل الإيراني السافر للشئون الداخلية لمملكة البحرين، كما استنكر ما صرح به المرشد العام لإيران علي خامئني منتهكا جميع القوانين والاعراف الدولية التي تدعو كافة دول العالم الى الاحترام المتبادل فيما بينها وعدم التدخل في الشئون الداخلية، مشددين على ضرورة احترام سيادة البحرين وعروبتها وتاريخها الخليجي الحافل. واستنكرت عائلة محمد صالح عبدالله التدخلات الايرانية السافرة المستمرة في الشأن الداخلي لمملكة البحرين، مؤكدة رفضها القاطع لجميع أشكال هذه التدخلات بما فيها إثارة الفتنة الطائفية بين المجتمع البحريني الواحد ومحاولاتها البائسة لشق الصف الوطني والمساس بأرض البحرين، وتؤكد العائلة على وحدة والتفات شعب البحرين خلف قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لحماية مصالح البحرين الوطنية وخياراتها الديمقراطية. وأكدت عائلة المرحوم سلمان حسن قمبر استنكارها للتدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي لمملكة البحرين، وشجبها لسلسلة التصريحات المتكررة من المسئولين الإيرانيين والتي تهدف لزعزعة الوضع الداخلي لمملكتنا الغالية مؤكدة بأن شعب البحرين على معرفة تامة لهذه الأهداف، وأن هذه التصريحات لن ولن تصل لمبتغاها. وعبرت كل من عائلة المرحوم أحمد عيسى راشد الفايز، وعائلة يوسف احمد راشد ال شعيل عن رفضهم الشديد للتدخلات الايرانية السافرة تجاه مملكة البحرين، والادعاءات الكاذبة والافتراءات التي ليس لها مكانا في الواقع، مشيدين بكلمة معالي وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة والدعوة التي اطلقها بالاصطفاف الوطني ضد من يتآمر على انتهاك سيادة البحرين ويستهدفها بالمخططات والمؤامرات. كما أعربت عائلة المرحوم سعيد عيسى المهيزع وعن عموم أبناء عائلة المهيزع بالبحرين والخليج العربي عن استياءهم واستنكارهم للتصريحات العدائية الايرانية المتكررة والتي تمس السيادة الوطنية لمملكة البحرين وشعبها ولدورها الحضاري، وتحمل الكثير من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في مملكتنا الغالية الأمر الذي يجعلنا نقف ضد هذه التصريحات بقوة، مجددين ولاءنا لقيادتنا الرشيدة. واستنكرت عائلة محمد صالح عبدالله التدخلات الايرانية السافرة المستمرة في الشأن الداخلي لمملكة البحرين، مؤكدة رفضها القاطع لجميع أشكال هذه التدخلات بما فيها إثارة الفتنة الطائفية بين المجتمع البحريني الواحد ومحاولاتها البائسة لشق الصف الوطني والمساس بأرض البحرين، وتؤكد العائلة على وحدة والتفات شعب البحرين خلف قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لحماية مصالح البحرين الوطنية وخياراتها الديمقراطية. كما استنكرت عائلة النامليتي بشدة التدخل الإيراني السافر في شؤون مملكة البحرين الداخلية، والذي يعتبر انتهاكا للقوانين والأعراف الدولية التي تؤكد احترام الشؤون الداخلية لكل دولة وعدم التدخل فيها. وأعربت عموم عائلة الحسن عن استنكارها واستهجانها للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون مملكة البحرين الداخلية خلال تصريحات المسؤولين الإيرانيين التي تحمل الكثير من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة والتي تتعارض مع مبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، مؤكدين رفض هذه التدخلات الإيرانية رفضاً تاماً. وأعربت عائلة آل جودر استنكارها ورفضها بشدة التدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي لمملكة البحرين، وأكدت في بيان صادر أن تلك التصريحات المعادية تعتبر تعدياً سافراً على سيادة المملكة، وخرقاً لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، كما أدانت عائلة آل جودر الحملات الإعلامية الايرانية المضللة والمستمرة تجاه مملكة البحرين، ودعم العمليات الإرهابية من خلال المساعدة في تهريب الأسلحة والمتفجرات، وتدريب العناصر الإرهابية، وإيواء المجرمين الفارين من وجه العدالة. أعربت عائلة الشيراوي عنهم خالد عبدالله الشيرواي عن رفضها لمجمل التصريحات الإيرانية التي تستهدف مملكة البحرين في سيادتها واستقرارها، مشيدين بدعوة الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية للوقوف صفاً واحداً تجاه كل ما يهدد مملكتنا الغالية البحرين. وعبر ابناء المرحوم عبدالله بن احمد ناس وعموم عائلة ناس في البحرين والسعودية عن استنكارهم واستهجانهم للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون مملكة البحرين الداخلية خلال تصريحات المسئولين الإيرانيين التي تحمل الكثير من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة. واستنكر ابناء المرحوم عبدالكريم مجحم المناعي عنهم الدكتور محمد عبدالكريم المناعي التدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شئون مملكة البحرين الداخلية خلال تصريحات المسئولين الإيرانيين التي تحمل الكثير من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة والتي تتعارض مع مبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، مؤكدين رفض هذه التدخلات الإيرانية رفضاً تاماً. واعرب عموم عائلة الكعبان عنهم جمعة بن محمد الكعبي عضو مجلس الشورى عن رفضهم لمجمل التصريحات الإيرانية التي تستهدف مملكة البحرين في سيادتها واستقرارها، مشيدين بدعوة الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية للوقوف صفاً واحداً تجاه كل ما يهدد مملكتنا الغالية البحرين. واستنكرت عائلة المؤيد عنهم فاروق يوسف المؤيد التدخلات الايرانية المتكررة في الشأن البحريني ، معتبرين بأن هذه التدخلات قد تجاوزت كل حدود ومفاهيم مواثيق حسن الجوار واحترام استقلالية وسيادة الدولة، مشيدين بما جاء في كلمة وزير الداخلية معالي الفريق الركن راشد بن عبدالله آل خليفة بخصوص وحده الصف البحريني بكامله تجاه ما تتعرض له المملكة من مؤامرات، تستهدف وجودها وشعبها وما حققته من انجازات. وأعرب فريق بن رشدان عن استنكاره واستهجانه للتدخلات الإيرانية السافرة والمتكررة في شؤون مملكة البحرين الداخلية خلال تصريحات المسئولين الإيرانيين التي تحمل الكثير من لغة التحريض وإشاعة أجواء التوتر في المملكة والتي تتعارض مع مبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، مؤكدين رفض هذه التدخلات الإيرانية رفضاً تاماً . واستنكر عموم عائلة آل بوحسن بشدة جميع التصرفات الخارجة عن القيم والأخلاق والتصريحات الشاذة عن كل القواعد والقوانين والتي تصدر من حين إلى آخر عن المسؤولين الإيرانيين وتعبر عن غيظ كبير وحقد دفين تجاه مملكة البحرين وأهلها، كما تخفي وراءها مطامع توسعية ومآرب استعمارية. كما اعربت عائلة المطوع عن استنكارها البالغ للتصريحات المستمرة المنافية للأعراف الدولية التي تطلقها القيادة الايرانية تجاه مملكة البحرين، معتبرين ان ذلك يعد تعديا سافرا على السيادة الوطنية، وخرقا لقواعد القانون الدولي ولمبادئ الأمم المتحدة وكافة الأعراف والاتفاقيات والمواثيق الدولية القائمة على احترام سيادة الدول واستقلالها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية. واكد الدكتور عبدالله بن يوسف المطوع وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون التعليم والمناهج نيابة عن عائلة المطوع على ضرورة توحيد الصف والتشديد على اللحمة الوطنية والالتفاف حول قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه حماية لمصالحنا الوطنية. واشادت عائلة المطوع بالدور الذي تقوم به وزارة الداخلية ممثلة بمعالي الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وكافة المنتسبين من رجال الأمن على يقظتهم وتصديهم لهذه الممارسات غير المقبولة والمهددة للأمن الوطني. وعبر ابناء المرحوم محمد بن يوسف بوحجي عنهم خليل محمد بوحجي عن ادانتهم واستنكارهم للتصريحات الايرانية الغير المسؤولة، والتي تعبر عن السياسة العدائية المتواصلة للحكومة الايرانية تجاه مملكة البحرين، بما يزعزع الامن والاستقرار في البلاد وفي المنطقة، وتتنافى مع كل المواثيق الدولية والأعراف الدبلوماسية.
مشاركة :