إن ماوراء كل شيء عادة هو أبهى وأجمل بل وحصيف قشيب تتجذر فيه المعادلة الكميائية ذات المآثر التي تستجيب لها ذرات البصيرة وذرات ماقد تصلب واشتد هنا المحك فهل يتوقع أن نجد آثار محنكة على ماوراء كل شيء قد أخذ الشكل النهائي فيه مأخذه ولهذا من أجل تكوين مجموعة أحادية من كل ذرتين مختلفتين في الصيغة علينا أن نسجر هذا التكافئ بنهج التكرار للذي يمتنع كثيرا في أن يضع أقدامه عند هذه الساحة إلا أنه بحث ذو أبعاد وحد يجزم عليه المبتكرون المخترعون البالغون للمقاصد العليا والتي كلها احتذت بهذا المصب الجيد والجديد الذي غدا ثلج نستطيع أن نذيبه بتكافئ كيميائي بإضافة جمال قشيب يتوائم مع كل طبقة فكرية مادية ليكون دليل هدي أقوم وأبلغ وأشد نظارة يؤويها من استنصح الطريق الصلب ليترك على ماوراء كل شيء مهيعا واضحا لايوازيه سوى فعل أريد أن أصل وأكون وأصبح ليصل وليكون وليصبح وليقول بعدها لقد أدركت قيمة ارتجال التكرار وما الخوض في كل مآثره إلا ثلج أذيب في قالب يد الحب مكرمة من رأي حصيف قشيب. كاتبة وأديبة
مشاركة :