رونالدو وسواريز وديبالا في خط هجوم فريق "السيدة العجوز" ربما هذه هي خطة اندريه بيرلو القادمة! . وسائل إعلام إيطالية تتحدث عن قرب انتقال سواريز إلى يوفنتوس بصفقة انتقال حر و10 ملايين يورو سنويا. انتقل سواريز من ليفربول إلى برشلونة في موسم عام 2014 ، وانتهت رحلته معه بعد هزيمة الكتالوني أما بايرن في نصف دوري الأبطال. لويس سواريز حدد وجهته بعد تخلي النادي عن خدماته، كما تنقل وسائل الإعلام الإسبانية والإيطالية. الاوريغوياني تلقى خبر استغناء  النادي عن خدماته بمكالمة هاتفية بين المدرب الجديد لبرشلونة الهولندي كومان استغرقت أكثر من ثلاثين ثانية بقليل، الأمر الذي أغضب مشجعي الفريق فانتقدوا طريقة تعامل إدارة النادي مع ثالث أفضل هداف في تاريخ النادي. صحيفة "بيلد" الألمانية كتبت أن وجهة سواريز ستكون يوفنتوس تورين الإيطالي، وأن فريق السيدة العجوز مستعد لدفع مبلغ 10 ملايين يورو سنويا لسواريز البالغ من العمر 33 عاماً، ليصبح بذلك زميلا للبرتغالي، الغريم الأبدي لميسي، كريستيانو رونالدو، وأرجنتيني آخر هو ديبالا. لكن يوفنتوس كان يفاوض منذ أسابيع  لشراء خدمات البوسني ادين تشيكو (34 عاما) من نادي روما. إذ أن مدرب يوفنتوس الجديد اندريه بيرلو، لا رغبة له ببقاء الأرجنتيني هيغواين في خط الهجوم بجانب رونالدو،كما أن رونالدو موافق على خطة بيرلو هذه، حسبما نقلت وسائل إعلام إيطالية. لكن لا مانع عند بيرلو في لعب سواريز بجانب رونالدو وتشيكو وديبالا.  سواريز انتقال إلى برشلونة في موسم 2014 من ليفربول، وسيلعب بجانب رونالدو بعد لعبه مواسم عدة بجانب ميسي وشكل ثلاثيا مهما مع ميسي ونيمار قبل انتقال الأخير إلى سان جيرمان. صحيفة "بيلد" نقلت أن سواريز ومدير فريق يوفنتوس بافل ندفيد متفقان على تفاصيل كثيرة بعد لقائين جمعهما.أما الفرق بين تشيكو وسواريز، فإن عقد سواريز سيجري بانتقال حر لن يدفع يوفنتوس بموجبه لبرشلونة أي مبلغ، بينما سيدفع يوفنتوس لروما ما قيمته 10 ملايين يورو لانتقال اللاعب البوسني إليه، غير أن الأخير سيحصل على 7.5 مليون يورو في الموسم. سواريز انتقال إلى برشلونة في موسم 2014 من ليفربول، وسيلعب بجانب رونالدو بعد لعبه مواسم عدة بجانب ميسي وشكل ثلاثيا مهما مع ميسي ونيمار قبل انتقال الأخير إلى سان جيرمان، وسيكون ثالث لاعب من الحرس القديم سيغادر عرين برشلونة بعدما وقع إيفان راكيتيش عقدا مع إشبيلية، وأخبار احتمال انتقال ارتور فيدال إلى ميلان الإيطالي. كل هذا جرى بعد هزيمة مدوية أمام بايرن في نصف نهائي دوري الأبطال بثمانية أهداف لهدفين. أما ميسي، فإن رحيله أو بقائه مازالا طي الكتمان. عباس الخشالي