أنا شاب بحريني تضرّرتُ بسبب جائحة كورونا، حيث إني أعمل كسائق لتوصيل طلبة المدارس، وبسبب الجائحة توقفت عن العمل منذ تاريخ 26-2-2020 وحتى يومنا هذا، ولجأت لوزارة العمل وتمكين للحصول على الدعم، ولكن للأسف لم أحصل على أي شيء، كما أنني قمت بالتسجيل في المؤسسة الملكية الإنسانية بعد تصريح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، أمين عام مجلس الدفاع الأعلى، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة عن دعم سواق الباصات، ولكن لحد الآن لم أتلقَ أي دعم، لذلك ألتمس من المسؤولين النظر في طلبي وإيجاد حل لي.البيانات لدى المحرر