نعت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر ببالغ الحزن والأسى، الشيخ محمد عدنان أفيوني، مفتي دمشق وريفها، وعضو المجلس الفقهي العام بوزارة الأوقاف السورية، والمشرف على مركز الشام الدولي لمكافحة التطرف، حيث اغتالته يد الغدر، فارتقى لربه تعالى على إثر انفجار عبوة ناسفة في سيارته. وقالت المنظمة في بيان لها اليوم: إن ما تقوم به جماعات التطرف والإرهاب من اعتداء على الأنفس المعصومة من أكبر الكبائر عند الله تعالى.وتقدمت المنظمة في ختام بيانها بخالص العزاء لأسرة الشيخ الشهيد، والعلماء وطلاب العلم، داعية الله تعالى أن يجنب العالم كله لهيب التعصب والتطرف والإرهاب.
مشاركة :