صحف القاهرة: الأزهر يستنكر الحملة الشرسة على الإسلام والمضاربة الرخيصة في سوق السياسات

  • 10/25/2020
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:الأزهر يستنكر الحملة الشرسة على الإسلام والمضاربة الرخيصة في سوق السياسات.التعاون الخليجي: تصريحات ماكرون حول الإسلام تزيد نشر ثقافة الكراهية.مسئول أمريكي: الاتفاق السوداني الإسرائيلي  يشمل إدراج «حزب الله »على قائمة الإرهاب.نقل ٥٤ ألف قطعة أثرية للمتحف المصري الكبير.رئيس لجنة مكافحة كورونا: هناك لبس بين أعراض الأنفلونزا وكوفيد 19الولايات المتحدة تتوعد تركيا بعقوبات بسبب تجربتها منظومة صواريخ إس-400قطر وتركيا والإخوان.. ثلاثى الشر.قيادات الإخوان باعوا شباب الجماعة فى إسطنبول.التكنولوجيا فى مواجهة كورونا. الأزهر يستنكر الحملة الشرسة على الإسلام والمضاربة الرخيصة في سوق السياسات أعلن الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، استنكاره من الحملة الشرسة الممنهجة على الإسلام، رافضا أن تكون رموزه ومقدساته ضحية مضاربة رخيصة في سوق السياسات والصراعات الانتخابية في الغرب..وقال في تدوينة لفضيلته على موقعي التواصل الاجتماعي، فيسبوك وتويتر، باللغة العربية والفرنسية والإنجليزية : نشهد الآن حملةً ممنهجةً للزج بالإسلام في المعارك السياسية، وصناعةَ فوضى بدأت بهجمةٍ مغرضةٍ على نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم، لا نقبلُ بأن تكون رموزُنا ومقدساتُنا ضحيةَ مضاربةٍ رخيصةٍ في سوق السياسات والصراعات الانتخابية. التعاون الخليجي: تصريحات ماكرون حول الإسلام تزيد نشر ثقافة الكراهية أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، نايف فلاح مبارك الحجرف، أن تصريحات الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون غير المسئولة عن الإسلام والمسلمين، تزيد من نشر ثقافة الكراهية بين الشعوب، ولا تخدم العلاقات القوية بين الشعوب الإسلامية وشعب فرنسا الصديق.وأشار الحجرف إلى أنه فى الوقت الذى يجب أن تنصب الجهود نحو تعزيز الثقافة والتسامح والحوار بين الثقافات والأديان تخرج مثل هذه التصريحات المرفوضة والدعوة للاستمرار فى نشر الرسوم المسيئة للرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم.   نقل ٥٤ ألف قطعة أثرية للمتحف المصري الكبير قدم وزير السياحة والآثار، عرضا حول المتحف المصري الكبير أشار خلاله إلى أن المتحف مقام على مساحة تصل إلى 500،000 متر مربع، وتم نقل 352 قطعة أثرية، كما تم ترميم وصيانة 892 قطعة، وبذلك يكون إجمالي عدد القطع الأثرية التي تم نقلها 54055 قطعة أثرية، كما يبلغ بذلك إجمالي عدد القطع التي تم ترميمها وصيانتها 52577 قطعة أثرية.   رئيس لجنة مكافحة كورونا: هناك لبس بين أعراض الأنفلونزا وكوفيد 19 شدد رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة، على اتخاذ الإجراءات الاحترازية بشأن الوقاية ضد فيروس كورونا المستجد، وذلك تزامناً مع دخول فصل الشتاء وتشابه أعراض الفيروس مع أعراض فيروس الأنفلونزا..قائلا: الشتاء في أوروبا ساعد في زيادة الأعداد كما أن هناك لبسا بين أعراض الأنفلونزا وأعراض فيروس كورونا.   مسئول أمريكي: الاتفاق السوداني الإسرائيلي  يشمل إدراج «حزب الله »على قائمة الإرهاب ذكرت وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية، نقلا عن مسئول أمريكى بارز أن اتفاق اقامة العلاقات بين إسرائيل والسودان يشمل إدراج حكومة الخرطوم «حزب الله» اللبنانى على قائمة الإرهاب..وقال المسئول الأمريكي، إن السودان وافق على تصنيف «حزب الله» تنظيما إرهابيا، على الرغم من أن البيان الأمريكى ــ السودانى ــ الإسرائيلى المشترك بشأن اتفاق إقامة العلاقات بين الخرطوم وتل أبيب لم يتطرق إلى هذا الموضوع.   الولايات المتحدة تتوعد تركيا بعقوبات بسبب تجربتها منظومة صواريخ إس-400 أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، إدانتها  بأشدّ العبارات الاختبار الذي أجرته تركيا في 16 أكتوبر/ تشرين الأول لنظام الدفاع الجوي «إس-400» الروسي، وحذرت من تأثر العلاقات الدفاعية مع أنقرة «بشكل خطير»، فيما قلل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من أهمية الانتقادات الأمريكية مؤكدا أن بلاده ستواصل إجراء التجارب على هذه المنظومة. في الوقت الذي تهدد فيه واشنطن بفرض عقوبات اقتصادية قاسية على أنقرة تطبيقا لقانون أقره الكونجرس عام 2017 وينص على اتّخاذ تدابير عقابية تلقائية ضد أي بلد يشتري أسلحة روسية. قطر وتركيا والإخوان.. ثلاثى الشر أكد موقع المشروع الاستقصائي حول الإرهاب (IPT) أن تركيا أصبحت زعيمة الكتلة المتطرفة الإقليمية، وأبرز أعضائها دولة قطر الخليجية، فضلا عن الشبكات الدولية لنشطاء الإخوان المسلمين المتعاونين مع أنشطة هذا التحالف.ونشر الموقع وهو مجموعة بحثية غير ربحية أسسها الباحث الأمريكي المتخصص في شؤون الإرهاب ستيفن إيمرسون في عام 1995، تحليل حول التعاون القطري التركي من أجل زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط من خلال دعم التنظيمات الإرهابية.   قيادات الإخوان باعوا شباب الجماعة فى إسطنبول حالة من الفقر المدقع والماساة يعيشها شباب الاخوان في إسطنبول بينما يعيش قيادات الجماعة في ترف ورغد ،هذه المقارنة بين شباب يبيتون لياليهم في الحدائق العامة لعدم تمكنهم من تدبير نفقات السكن، وبين اخرين يتنقلون بين القصور تفسر ثورة شباب الجماعة ضد قياداتهم الذين ضللوهم وتسببوا في هجرتهم من مصر ،ثم تركوهم يعانوا الفقر وشظف العيش في منافي إسطنبول..قصص شباب الاخوان ومعاناتهم مع الفقرة ظهرت أثناء الخلافات الداخلية للجماعة وعرضها بعض المنتسبين للجماعة ،من ذلك على سبيل المثال تسجيل الفيديو الذى عرضه عبد الجواد أحمد أحد حلفاء الجماعة والذي أشار فيه إلى جانب مما أسماه بـ «المآسى» التى يتعرض لها شباب الإخوان.   التكنولوجيا فى مواجهة كورونا فى الوقت الذى فرضت فيه حكومات كثيرة فى العالم، إجراءات التباعد الاجتماعى من أجل كبح انتشار فيروس كورونا، أتاحت التكنولوجيا عدة خيارات حتى يبقى البشر فى مأمن من خطر الإصابة..وفى ظلّ الإقبال الشديد على الكِمامات من جرّاء وباء كوفيد-19، أبصرت ابتكارات تكنولوجية النور وباتت هذه الأقنعة وسيلة لتنقية الهواء وأداة للترجمة أو لمراقبة مؤشرات الوضع الصحي.. وهناك كمامة مزودة بوسائل استشعار لقياس حرارة الجسم.. وسوار معصم لمراقبة الحجر.. والهواتف الذكية تقدم حلا دائما بتطبيقيات مكافحة الوباء.   لماذا ينزعج أردوغان من التوافق الليبى؟! وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: لا يأتى الترحيب بالاتفاق حول الوقف الدائم لاطلاق النار على الأرض الليبية من فراغ. الاتفاق يأتى بين الممثلين العسكريين لطرفى الصراع ليؤكد ما انطلقت القوى الوطنية الليبية منذ البداية بأن الجانب الأمنى هو المدخل الطبيعى للحل السياسى المنشود، وليؤكد أيضا ما جسده إعلان القاهرة من أن الحل لابد أن يكون ليبيا، وأن يستند على إرادة شعب ليبيا فى الحفاظ على وحدة البلاد وسلامة أراضيها بعيدا عن التدخل الأجنبى والإرهاب الذى جاء به.وحدها تركيا التى تزعجها أى خطوة يتوافق عليها الليبيون لإنقاذ بلادهم ووحده «أردوغان» الذى يبادر بالهجوم على الاتفاق ووصفه بأنه ضعيف المصداقية، متوعدا بأن الأيام ستظهر مدى صموده! ليس غريبا موقف أردوغان.. فالاتفاق الذى تم تحت اشراف الأمم المتحدة يتجاوز وقف إطلاق النار السارى حاليا إلى جوهر الصراع الدائر ويفتح الباب أمام الحل السياسى للأزمة ويضع نهاية للدور التركى المشبوه فى التآمر على وحدة ليبيا واستقرارها.موجع لأردوغان أن يتفق الطرفان الليبيان على إخراج المرتزقة من البلاد فى مدة لا تتجاوز ثلاثة أشهر، وهو الذى نقل الآلاف من المرتزقة أغلبهم من الجماعات المناصرة له فى الحرب على سوريا، لكى يؤازروا عصابات الإرهاب الإخوانى المتآمرة على وحدة ليبيا واستقرارها.   ونشرت صحيفة الوفد «كاريكاتير» يسخر من توقعات الأرصاد الجوي

مشاركة :