نظم ضباط فرنسيون سباقا انطلق من مدينة فاردان حتى العاصمة باريس، تكريما لأرواح جنود فرنسا المجهولين، الذين قتلوا خلال الحرب العالمية الأولى، ثم تم دفنهم في الحادي عشر من نوفمبر/ تشرين الثاني لعام 1920. وبسبب تفشي فيروس كورونا، يقتصر هذا العام إحياء الذكرى الـ102 لنهاية الحرب العالمية الأولى ومئوية دفن الجندي المجهول، في جادة الشانزليزيه على حضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعدد محدود من الضباط الفرنسيين ووضع إكليل من الزهور.
مشاركة :