إن الحديث في هذا المقال لن يكون عن الانتماء لأنني أتشرف بالولاء والانتماء للوطن كله والميول لنادي الفيحاء حتى وإن كنت أتشرف أن أكون هلالياً لأن الحديث ليس عن الرياضة فأنا لست رياضيا ولكن عن ثقافة المسؤولية الاجتماعية في شأنها العام للمجتمع وفي شأنها الخاص للرياضة، وإذا كنا سنتحدث عن نادي الهلال فهو
مشاركة :