عقد أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء الثقافة بدول مجلس التعاون ، اجتماعهم الرابع والعشرين ،عبر الاتصال المرئي، برئاسة معالي نورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة والشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة ،بمشاركة في الاجتماع الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية معالي الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف وفي مُستهل الاجتماع، رفع أصحاب السمو والمعالي والسعادة الوزراء خالص التعازي والمواساة للشعب الكويتي والخليجي والأمتين العربية والإسلامية بوفاة حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت رحمه الله، مشيدين بالجهود الحثيثة والإنجازات الكبيرة والدعم المتواصل الذي قدمه سموه لتعزيز العمل الخليجي المشترك. وقد رفع أصحاب السمو والمعالي والسعادة التهاني والتبريكات لحضرة صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت بمناسبة توليه مقاليد الحكم، سائلين المولى عز وجل له التوفيق والسداد. كما رفع أصحاب السمو والمعالي والسعادة الوزراء خالص التعازي والمواساة للشعب البحريني والخليجي بوفاة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بمملكة البحرين، رحمه الله، مستذكرين انجازات الفقيد التي قدمها لتعزيز العمل الخليجي المشترك. وقد أعرب الوزراء عن خالص الشكر والامتنان لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس - حفظهم الله ورعاهم - على اعتماد الاستراتيجية الثقافة لدول مجلس التعاون 2020-2030م، وكذلك اعتماد الهيكل التنظيمي لمركز الترجمة والتعريب والاهتمام باللغة العربية في مسقط بسلطنة عمان في قمة المجلس الأعلى الأخيرة (40) بالرياض في ديسمبر 2019م. وتناول الاجتماع العديد من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال وفي مقدمتها توجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس، كما تناول المواضيع المرتبطة بجهود الدول الأعضاء للتصدي لجائحة كورونا المستجد (COVID-19)، والاستراتيجية الثقافية لدول المجلس 2020-2030م، والعديد من البنود والمقترحات والرؤى التي من شأنها دعم مسيرة العمل الثقافي المشترك، واتخذت بشأنها القرارات المناسبة. وكذلك الاشادة بمبادرة وزارة الثقافة في المملكة العربية السعودية التي اطلقتها خلال اجتماع وزراء الثقافة لمجموعة العشرين بشأن (تعزيز التعاون لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه في منطقة البحر الأحمر والخليج العربي)، وتأسيسها مركزاً عالمياً في إطار المبادرة.عقد اجتماع (24) لإصحاب السمو و المعالي و السعادة وزراء الثقافة بدول مجلس التعاون عقد أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء الثقافة بدول مجلس التعاون ، اجتماعهم الرابع والعشرين يوم الأحد الموافق 15 نوفمبر 2020م ،عبر الاتصال المرئي، برئاسة معالي نورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة والشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة ،بمشاركة في الاجتماع الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية معالي الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف وفي مُستهل الاجتماع، رفع أصحاب السمو والمعالي والسعادة الوزراء خالص التعازي والمواساة للشعب الكويتي والخليجي والأمتين العربية والإسلامية بوفاة حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت رحمه الله، مشيدين بالجهود الحثيثة والإنجازات الكبيرة والدعم المتواصل الذي قدمه سموه لتعزيز العمل الخليجي المشترك. وقد رفع أصحاب السمو والمعالي والسعادة التهاني والتبريكات لحضرة صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت بمناسبة توليه مقاليد الحكم، سائلين المولى عز وجل له التوفيق والسداد. كما رفع أصحاب السمو والمعالي والسعادة الوزراء خالص التعازي والمواساة للشعب البحريني والخليجي بوفاة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بمملكة البحرين، رحمه الله، مستذكرين انجازات الفقيد التي قدمها لتعزيز العمل الخليجي المشترك. وقد أعرب الوزراء عن خالص الشكر والامتنان لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس - حفظهم الله ورعاهم - على اعتماد الاستراتيجية الثقافة لدول مجلس التعاون 2020-2030م، وكذلك اعتماد الهيكل التنظيمي لمركز الترجمة والتعريب والاهتمام باللغة العربية في مسقط بسلطنة عمان في قمة المجلس الأعلى الأخيرة (40) بالرياض في ديسمبر 2019م. وتناول الاجتماع العديد من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال وفي مقدمتها توجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس، كما تناول المواضيع المرتبطة بجهود الدول الأعضاء للتصدي لجائحة كورونا المستجد (COVID-19)، والاستراتيجية الثقافية لدول المجلس 2020-2030م، والعديد من البنود والمقترحات والرؤى التي من شأنها دعم مسيرة العمل الثقافي المشترك، واتخذت بشأنها القرارات المناسبة. وكذلك الاشادة بمبادرة وزارة الثقافة في المملكة العربية السعودية التي اطلقتها خلال اجتماع وزراء الثقافة لمجموعة العشرين بشأن (تعزيز التعاون لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه في منطقة البحر الأحمر والخليج العربي)، وتأسيسها مركزاً عالمياً في إطار المبادرة.
مشاركة :