احتفالا بالذكرى السنوية الثالثة لتأسيس الجمعية الأدبية بريوجان ساهيتيا باريشاد في دكا، بنجلاديش، يشارك الشاعر والكاتب المصري أشرف أبو اليزيد في العرض الافتراضي الحي، كضيف شرف بهذه المناسبة برعاية ساهيتيا باريشاد. اليوم الخميس 26 نوفمبر 2020، يبث اللقاء الذي يجمع شعراء وأدباء البنغال الساعة 9 مساءً على فيسبوك. وكان الاحتفال قد بدأ بالأمس بمجموعة من أعضاء الجمعية الذين حيوا مؤسسها الشاعر وكان من بين القصائد الملقاة في المناسبة الأدبية مساهمة الشاعر محمد شميم ميا: ثمرة حزن، قال فيها: عدوتُ بحثًا عن السعادة تحت ستار جنية طليقة، عبر مئات الطرق في أرض الجنة. وعبرت قناة بيرولام بيل بيرولام بين مياه النهر وماء البحر، راهنت أنني سأكتشف أين فريق السعادة؟ يقول أحدهم في أرض الزهور هناك الكثير من السعادة، يمتلئ العقل بالرائحة بقدر الحزن الذي ينسى. ركضت بشجاعة من أجل القليل من السعادة، وصلت أخيرًا إلى أرض الزهور ثمرة الحزن. إذا كان هناك مال، أدر العجلة التي ركضت بها إلى النعناع، ترى نيكو سيثا السعادة معلقة على الصندوق. انظر إلى شخص يقول وداعًا، السعادة لا يمكن شراؤها، فهي في الذهن غير معروفة حتى اليوم. هناك ثمار تسمى الحزن لا تحمل اسم السعادة، فتحلّ بالصبر عندما يضرب الخطر الهوية الإنسانية. ومحمد شميم ميا، ولد في 12 يوليو 1989 في قرية مولفي باري بقرية سوهيلبور بمقاطعة براهمانباريا. في التعليم أكمل دراسة (الماجستير). خلال حياته المهنية، كان يعمل كمسؤول في Body Fashion Pvt.، وتقع في منطقة ناوجور كادا جويديفبور في منطقة غازيبور. يعيش حاليًا في غازيبور مع أسرته. وأصدر ثمانية كتب شعرية منها “شعر الأحلام”، وكرم في بلاده من قبل المؤسسات الأدبية، وهو مؤسس ورئيس “الأدب في رباط الصداقة”. وهو منظم هذه لاحتفالية والداعي لها وتقام برعاية الشاعر مصلح الدين والرئيس رونا أخطر سوابنا والأمين العام جاهر بدوت.