أكد تقرير حول قضية اغتيال مدرس التاريخ صامويل باتي نشر الخميس وركز على الوقائع التي شهدتها مدرسة كونفلان سانت أونورين قرب العاصمة الفرنسية باريس قبل مقتله، أن المؤسسة التعليمية تجاوبت بإيجابية مع التهديدات التي تلقاها باتي، ولكنه أشار إلى مشاكل في مراقبة شبكات التواصل الاجتماعي.
مشاركة :