تبدي جالية الأويغور المسلمة المقيمة في تركيا قلقها من أن تؤدي مصادقة الصين على اتفاق تبادل المطلوبين بين أنقرة وبكين، إلى ترحيلهم من البلاد. ويرتبط الأويغور ثقافيا ولغويا ودينيا مع الأتراك، ما جعل قضيتهم تحظى بتعاطف محلي خصوصا وسط المحافظين. ومن غير المعروف إن كان البرلمان التركي سيمرر هذه الاتفاقية الموقعة مع الصين عام 2017، في حين أن أنقرة لم تعلق على تمريرها مؤخرا في البرلمان الصيني.
مشاركة :