عاودت النباطة للظهور مرة أخرى بصورة احترافية لدى محبي صيد الطيور الصغيرة بعد أن اختفت لبضع عشرات من السنين عندما كانت من وسائل الصيد الرئيسية قبل انتشار البنادق الهرائية التي انتشرت وكالاتها في أنحاء المملكة لتختفي معها النبيطة والتي تصنع سابقاً من وسائل بسيطة تدخل في مكوناتها خشب الاثل ولساتك إطارات الدراجات النارية والسيارات، عادت هذه الأيام بصناعة ومواد بلاستيكية ومطاط أكثر تطوراً من السابق وعادت معها روح المنافسة الحقة في إبراز المهارات لدي الشباب اليافع في إطلاق الحجر الصغير نحو الهدف والذي غالباً ما يكون طائر (الدخل) المهاجر بأنواعه وإحجامه والذي يفضله كثير المواطنين في موائدهم.
مشاركة :