في الاحداث يتمايز الناس وتختلف الامزجة والاتجاهات، فهناك من ينظر إلى الامور بانصاف واتزان، وهناك من ينظر اليها بعين التشمت والاستهزاء، وهناك من لا يكترث بما يحدث حوله، ولو رأى امام عينيه خراب الدنيا. من هنا، فان تحليلات وتعليقات مستخدمي وسائل
مشاركة :