باعت المطربة العالمية بريتنى سبيرز مؤخرا أحد قصورها الفخمة بستة ملايين دولار، وذلك قبل أن تتعافى من أزماتها المالية المتكررة مع الإدمان.ووفقا لما ذكرت "ديلى ميل" البريطانية فإن تلك الخطوة لم تكن هى الخسارة الوحيدة التى عاشتها بريتنى سبيرز مؤخرا، فهناك أيضا والدها الذي يسعى لفرض الوصاية عليها قانونيا بسبب إدمانها السابق، مما يجعلها غير مؤهلة للتصرف بأملاكها من وجهة نظر القانون.الأمر الذي اضطر جمهورها لتنظيم مسيرات لرفض تلك الوصاية، لأنها في وجهة نظرهم تؤثر على مسيرتها الفنية التى مرت بمحطات نجاح مذهل في عالم صناعة الموسيقى.