جسد 30 فنانا مغربيا، الإثنين 7 سبتمبر/أيلول، مشهد غرق الطفل السوري أيلان كردي قبالة السواحل التركية. ثم تمددوا على الرمال قرب المياه في مشهد يعيد تمثيل مشهد غرق أيلان معبرين عن تضامنهم مع اللاجئين السوريين. وكان الملك محمد السادس أعرب في خطاب في 20 أغسطس/آب عن أسفه لاضطرار بلاده فرض تأشيرة دخول على رعايا عدد من الدول العربية بينها سوريا، وذلك لأسباب أمنية. وحسب الأرقام الرسمية الصادرة عن وزارة المغاربة المقيمين في الخارج وشؤون الهجرة، فإن 5200 سوري تقدموا بطلبات لدى السلطات المغربية من أجل تسوية وضعيتهم القانونية. يمكنك الوصول للخبر بسهولة عن طريق الرابط المختصر التالى :
مشاركة :