أخطاء تقع فيها الفتيات عند إزالة جلد الوزة تسبب هذه الأمراض

  • 3/13/2021
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

لكل مشكلة حل، ولكن هناك أمور نفعلها بطريقة خاطئة لا تحل المشكلة بل تزيدها، منها الوصفات الخاطئة التي يتم ترويجها لعلاج مشكلة جلد الوزة، وهو عبارة عن بصيلات شعر تنمو تحت الجلد ومعها حبوب حمراء منتشرة على سطح الجلد تؤدي إلى منع نمو الشعر في مساره الصحيح. فيما يلي نشاركك 4 وصفات مشهورة تتشاركها كل فتاة تعاني من هذه المشكلة ولكن تجربتها يزيد جلد الوزة ولا يعالجه،كشفت عنها الشيف رضوى الشربيني. تكرار وصفات التقشير دون الاهتمام بالترطيب تجربة وصفات تقشير البشرة باستمرار لإزالة خلايا الجلد الميت التي تسد بصيلات الشعر، بمسكات التقشير المختلفة وبواسطة رأس التقشير المرفقة مع أغلب ماكينات إزالة الشعر، مع نسيان ترطيب الجلد الذي يعتبر كلمة السر الأولى في علاج مشكلة جلد الوزة. إزالة الشعر بطرق عنيفة ومهيجة للبشرة نزع الشعر عكس اتجاه نموه، وإزالته بالشفرات الحادة، وماكينات الحلاقة، واستخدام الشمع أو الحلاوة، جميعها طرق خاطئة تشجع على احتباس الشعر تحت الجلد وتسبب تهيج البشرة. شد الشعر الموجود تحت الجلد بالإبر والملاقيط استخدام الملقاط أو الإبرة ذات الرؤوس الرفيعة لثقب الطبقة الميتة وإخراج الشعرة من تحت الجلد، طريقة لا تفيد في التخلص من مشكلة جلد الوزة ولكن تسبب تشوه جلدك وبشرتك. استخدام الحجر الخفاف لكحت الجلد احتكاك حجر الخفاف بسطح الجلد يترك خدوش صغيرة على منطقة الجلد التي ترغب في إزالة شعر الوزة منها، وهو أيضًا ليس حل نهائي للمشكلة ولكنه سيؤلمك كثيرًا ويلهب بشرتك. وعمومًا لا يعتبر جلد الوزة حالة مرضية من الأساس، ولكنه طبيعة تتسم بها بشرة معينة للفتيات، نتيجة تراكم خلايا الجلد المينة أو طبقات الكيراتين فوق الجلد، مما يسبب سد بصيلات الشعر، وما يسبب النتوءات البارزة، هو حبس الشعر تحت الجلد، دون فرصة لخروجه. ومن الممكن أن يصحب جلد الوزة الرغبة في الحكة، وتهيج الجلد أحيانا، واحمراره، ويزداد ظهوره على البشرة في أوقات التغيرات الهرمونية وإصابة الجلد بالأكزيما.​

مشاركة :