وقفت المعلمة مريم بنت صالح سعيد العلي من المدرسة الإبتدائية الأولى بقارا، وقفة وفاء تجاه عاملتها المنزلية “الإندونيسية” بعد وفاتها. وعملت العاملة لديها قُرابة 20 سنة، وتزوجت من نفس جنسيتها ولديها طفل صغير وتربى مع أبنائها. وبعد أن توفيت الخادمة قبل ثلاث أيام رحمة الله عليها ، تعهدت المعلمة العلي بتربية ابن عاملتها رداً لمعروفها في تربية أبنائها
مشاركة :