هل التصعيد تجاه روسيا والصين هو خيار إدارة بايدن؟ وما أهدافها في ذلك؟ فيما يواصل الكريملين العمل على اتصال يريده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على المباشر مع نظيره الأمريكي لبحث الملفات المشتركة اكتفى بايدن بالقول إنه سيتواصل مع بوتين في مرحلة معينة، ويأتي تصريح بايدن الذي لم يرد بشكل صريح على المقترح الروسي بعد تأكيد البيت الأبيض أن علاقة الإدارة الحالية ستكون واضحة، وهو النهج الذي تريد أن تتبناه في العلاقات مع الصين أيضا التي تتهمها بتهديد الاستقرار العالمي.فهل التصعيد تجاه روسيا والصين هو خيار إدارة بايدن ؟ وما أهدافها في ذلك ؟ وكيف سيؤثر توتر العلاقات بين أكبر القوى العالمية في الاستقرار الاستراتيجي ؟تابعوا RT على