يحصل المولود على الحمام الأول بعد الولادة بفترة كافية لكي يستفيد من الطبقة الدهنية على جلده، فقد اثبتت دراسات حديثة صادرة عن منظمة الصحة العالمية أن تأخير حمام المولود الأول حتى مرور 24 ساعة على ولادته، وذلك لحماية جلده من البكتيريا، وفيما تعمد الكثير من المستشفيات إلى إجراء حمام المولود بمجرد نزوله من رحم الأم، إلا أن الكثير من المستشفيات اكتشفت أن تأخير حمام المولود يؤدي لزيادة إقبال المولود على ثدي الأم، أما كيف يتم تحميم المولود لأول مرة فتشرح لنا ذلك القابلة القانونية اعتماد سرحان، حيث تشير إلى أن حمام المولود ينقسم إلى مرحلتين كالآتي.
مشاركة :