يعيش العالم حالة من التشابك الاقتصادي والإعلامي والمعلوماتي والأمني، وأصبحت الدول والمجتمعات أكثر اعتمادية وأكثر تأثراً مع بعضها البعض، ولهذا فإن الاستقرار الاقتصادي والسياسي في أي مكان ينعكس إيجاباً على البقية، وكذلك الفوضى أيضاً، ولا يمكن لأي دولة أن تنأى بنفسها عن حركة المتغيرات العالمية.
مشاركة :