شاب سعودي يدشن أول فروع كوفي شوب “HUB 9O1” في جدة

  • 4/9/2021
  • 15:51
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

أحمد العلومي الشاب العشريني الذي لم يقف طموحه عند التخرج من الجامعة والالتحاق بالوظيفة فقط ، بل جاوز طموحه ليلتحق بدرجة رجال الأعمال، وكبار التجار عندما أصبح يدير أول فروع كوفي شوب في جدة، في ظل زمن قصير لم يتجاوز العامين،  رغم وجود صعوبات كبيرة واجهت تقدمه في هذا التوجه ”أحمد العلومي” -الذي اكتسب خبرة واسعة في المجال التجاري، أكد بأنه واجته عدة صعوبات تتمثل في دخوله مجال العمل الخاص ، الأمر الذي أدى إلى ضغط ذهني، وجهد جسدي.  وأوضح أن تلك الضغوطات ولّدت لديه إصرارا وتحديا، وثقة بالله قبل كل شيء، فكانت مسيرته الدراسية بين المملكة العربية السعودية و بين  الولايات المتحدة الامريكية تمثل دعماً كبيراً لمسيرته بشكل مميز من خلال التصميمات والآلية التي سيدير بها مشروعه الجديد، وأضاف العلومي ”كنت أجهل في بداياتي عالم التجارة، إلا أنني قررت دخول هذا العالم، فقررت أن أعمل بنشاط الكافيهات، ومررت بصعوبات ومراحل إحباط، ولدت لدي شعورا باستحالة أن أعمل بالتجارة لأسباب كثيرة، ولكن هذا الشعور كان يقابله داخليا التحدي والإصرار، والجد والمثابرة، وكبح جميع الصعوبات.  وتابع ”أي نشاط تجاري يجب أن يُشكل لدى الشاب فكرة فتح باب من الخبرات والاستثمار والإبداع، كي يطور بها نفسه ومجتمعه”. وأضاف العلومي، أنه يدير في الوقت الراهن باكورة مشاريعه بكل دقة، ويعمل معه في هذا المشروع 6 موظفين.  منوها إلى وجود دراسة سيتم من خلالها تدشين عدد من المحال، بالإضافة إلى عدد من الفروع والتي سوف تتخذ من المستشفيات، والأماكن السياحية، والمجمعات التجارية الكبرى مقاراً لها، لافتا إلى أن خطة القادمة تتضمن افتتاح 4 فروع أخرى، تقدم كسابقتها القهوة بمختلف أنواعها، والمشروبات الساخنة، والباردة، وأنواعا متعددة ومميزة من الحلويات. وعن دور الدعاية في النشاط التجاري، أشار العلومي قائلا : ”تطور التجارة يكون بالإعلان، فأي نشاط تجاري، أو تسويق لمُنتج  لا بد وأن يرتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية والإعلان” وعن الصعوبات الأخرى التي واجهته في بداية عمله قال: ”واجهت صعوبة تكوين علاقات مع من حولي من أصحاب المجال، إضافة إلى ضعف خبرتي في التعامل معهم، وعدم معرفتي بهم بشكل جيد وكذلك التجاهل الذي كنت أوجهه من البعض مقابل ما وجدته من بعض  المساعدة من البعض الاخر الدعم لي كشاب مبتدي في مجال الاعمال… وبرأيي أن تلك الصعوبات تعد من الأسباب المُحبطة للشباب في بداية تكوين أي نشاط تجاري، وبشكل أدق نشاط الكافيهات  وانصح  الشباب على تحمل مراحل الإحباط، لأنهم على حد وصفه سيحصدون ولو بعد حين ثمار تحملهم الإحباط والصعوبات، والإجهاد الذهني، والجسدي. وعن مكاسب التحاقه بالمجال التجاري في سن مُبكرة، قال العلومي ”حتى الآن كونت علاقات مميزة مع عدد من التجار ورجال الأعمال، وعلاقات عمل وصداقات في قطاعات أخرى، إضافة إلى تعاملي مع مندوبي التسويق والمبيعات في عدد من المؤسسات والشركات، ومعرفة كيفية الاستثمار بالشكل الصحيح والسليم، وأيضا اكتسبت خبرة واسعة في مجال القرار السريع لتفادي الخسائر، وعملت على تشكيل بصمة خاصة بي بين التجار، والمستثمرين. الكلمات الدلائليه اخبار السعودية اخر اخبار السعودية السعودية الان اخبار السعودية عاجل اخر اخبارالسعودية العاجلة مكة سبق عاجل المناطق الوئام شاب سعودي يدشن أول فروع كوفي شوب "HUB 9O1" في جدة - صحيفة أنحاء الإلكترونية أحمد العلومي الشاب العشريني الذي لم يقف طموحه عند التخرج من الجامعة والالتحاق بالوظيفة فقط ، بل جاوز طموحه ليلتحق بدرجة رجال الأعمال، وكبار التجار عندما أصبح يدير أول فروع كوفي شوب في جدة، في ظل زمن قصير لم يتجاوز العامين،  رغم وجود صعوبات كبيرة واجهت تقدمه في هذا التوجه ”أحمد العلومي” -الذي اكتسب خبرة واسعة في المجال التجاري، أكد بأنه واجته عدة صعوبات تتمثل في دخوله مجال العمل الخاص ، الأمر الذي أدى إلى ضغط ذهني، وجهد جسدي.  وأوضح أن تلك الضغوطات ولّدت لديه إصرارا وتحديا، وثقة بالله قبل كل شيء، فكانت مسيرته الدراسية بين المملكة العربية السعودية و بين  الولايات المتحدة الامريكية تمثل دعماً كبيراً لمسيرته بشكل مميز من خلال التصميمات والآلية التي سيدير بها مشروعه الجديد، وأضاف العلومي ”كنت أجهل في بداياتي عالم التجارة، إلا أنني قررت دخول هذا العالم، فقررت أن أعمل بنشاط الكافيهات، ومررت بصعوبات ومراحل إحباط، ولدت لدي شعورا باستحالة أن أعمل بالتجارة لأسباب كثيرة، ولكن هذا الشعور كان يقابله داخليا التحدي والإصرار، والجد والمثابرة، وكبح جميع الصعوبات.  وتابع ”أي نشاط تجاري يجب أن يُشكل لدى الشاب فكرة فتح باب من الخبرات والاستثمار والإبداع، كي يطور بها نفسه ومجتمعه”. وأضاف العلومي، أنه يدير في الوقت الراهن باكورة مشاريعه بكل دقة، ويعمل معه في هذا المشروع 6 موظفين.  منوها إلى وجود دراسة سيتم من خلالها تدشين عدد من المحال، بالإضافة إلى عدد من الفروع والتي سوف تتخذ من المستشفيات، والأماكن السياحية، والمجمعات التجارية الكبرى مقاراً لها، لافتا إلى أن خطة القادمة تتضمن افتتاح 4 فروع أخرى، تقدم كسابقتها القهوة بمختلف أنواعها، والمشروبات الساخنة، والباردة، وأنواعا متعددة ومميزة من الحلويات. وعن دور الدعاية في النشاط التجاري، أشار العلومي قائلا : ”تطور التجارة يكون بالإعلان، فأي نشاط تجاري، أو تسويق لمُنتج  لا بد وأن يرتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية والإعلان” وعن الصعوبات الأخرى التي واجهته في بداية عمله قال: ”واجهت صعوبة تكوين علاقات مع من حولي من أصحاب المجال، إضافة إلى ضعف خبرتي في التعامل معهم، وعدم معرفتي بهم بشكل جيد وكذلك التجاهل الذي كنت أوجهه من البعض مقابل ما وجدته من بعض  المساعدة من البعض الاخر الدعم لي كشاب مبتدي في مجال الاعمال… وبرأيي أن تلك الصعوبات تعد من الأسباب المُحبطة للشباب في بداية تكوين أي نشاط تجاري، وبشكل أدق نشاط الكافيهات  وانصح  الشباب على تحمل مراحل الإحباط، لأنهم على حد وصفه سيحصدون ولو بعد حين ثمار تحملهم الإحباط والصعوبات، والإجهاد الذهني، والجسدي. وعن مكاسب التحاقه بالمجال التجاري في سن مُبكرة، قال العلومي ”حتى الآن كونت علاقات مميزة مع عدد من التجار ورجال الأعمال، وعلاقات عمل وصداقات في قطاعات أخرى، إضافة إلى تعاملي مع مندوبي التسويق والمبيعات في عدد من المؤسسات والشركات، ومعرفة كيفية الاستثمار بالشكل الصحيح والسليم، وأيضا اكتسبت خبرة واسعة في مجال القرار السريع لتفادي الخسائر، وعملت على تشكيل بصمة خاصة بي بين التجار، والمستثمرين. زر الذهاب إلى الأعلى أحمد العلومي الشاب العشريني الذي لم يقف طموحه عند التخرج من الجامعة والالتحاق بالوظيفة فقط ، بل جاوز طموحه ليلتحق بدرجة رجال الأعمال، وكبار التجار عندما أصبح يدير أول فروع كوفي شوب في جدة، في ظل زمن قصير لم يتجاوز العامين،  رغم وجود صعوبات كبيرة واجهت تقدمه في هذا التوجه ”أحمد العلومي” -الذي اكتسب خبرة واسعة في المجال التجاري، أكد بأنه واجته عدة صعوبات تتمثل في دخوله مجال العمل الخاص ، الأمر الذي أدى إلى ضغط ذهني، وجهد جسدي.  وأوضح أن تلك الضغوطات ولّدت لديه إصرارا وتحديا، وثقة بالله قبل كل شيء، فكانت مسيرته الدراسية بين المملكة العربية السعودية و بين  الولايات المتحدة الامريكية تمثل دعماً كبيراً لمسيرته بشكل مميز من خلال التصميمات والآلية التي سيدير بها مشروعه الجديد، وأضاف العلومي ”كنت أجهل في بداياتي عالم التجارة، إلا أنني قررت دخول هذا العالم، فقررت أن أعمل بنشاط الكافيهات، ومررت بصعوبات ومراحل إحباط، ولدت لدي شعورا باستحالة أن أعمل بالتجارة لأسباب كثيرة، ولكن هذا الشعور كان يقابله داخليا التحدي والإصرار، والجد والمثابرة، وكبح جميع الصعوبات.  وتابع ”أي نشاط تجاري يجب أن يُشكل لدى الشاب فكرة فتح باب من الخبرات والاستثمار والإبداع، كي يطور بها نفسه ومجتمعه”. وأضاف العلومي، أنه يدير في الوقت الراهن باكورة مشاريعه بكل دقة، ويعمل معه في هذا المشروع 6 موظفين.  منوها إلى وجود دراسة سيتم من خلالها تدشين عدد من المحال، بالإضافة إلى عدد من الفروع والتي سوف تتخذ من المستشفيات، والأماكن السياحية، والمجمعات التجارية الكبرى مقاراً لها، لافتا إلى أن خطة القادمة تتضمن افتتاح 4 فروع أخرى، تقدم كسابقتها القهوة بمختلف أنواعها، والمشروبات الساخنة، والباردة، وأنواعا متعددة ومميزة من الحلويات. وعن دور الدعاية في النشاط التجاري، أشار العلومي قائلا : ”تطور التجارة يكون بالإعلان، فأي نشاط تجاري، أو تسويق لمُنتج  لا بد وأن يرتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية والإعلان” وعن الصعوبات الأخرى التي واجهته في بداية عمله قال: ”واجهت صعوبة تكوين علاقات مع من حولي من أصحاب المجال، إضافة إلى ضعف خبرتي في التعامل معهم، وعدم معرفتي بهم بشكل جيد وكذلك التجاهل الذي كنت أوجهه من البعض مقابل ما وجدته من بعض  المساعدة من البعض الاخر الدعم لي كشاب مبتدي في مجال الاعمال… وبرأيي أن تلك الصعوبات تعد من الأسباب المُحبطة للشباب في بداية تكوين أي نشاط تجاري، وبشكل أدق نشاط الكافيهات  وانصح  الشباب على تحمل مراحل الإحباط، لأنهم على حد وصفه سيحصدون ولو بعد حين ثمار تحملهم الإحباط والصعوبات، والإجهاد الذهني، والجسدي. وعن مكاسب التحاقه بالمجال التجاري في سن مُبكرة، قال العلومي ”حتى الآن كونت علاقات مميزة مع عدد من التجار ورجال الأعمال، وعلاقات عمل وصداقات في قطاعات أخرى، إضافة إلى تعاملي مع مندوبي التسويق والمبيعات في عدد من المؤسسات والشركات، ومعرفة كيفية الاستثمار بالشكل الصحيح والسليم، وأيضا اكتسبت خبرة واسعة في مجال القرار السريع لتفادي الخسائر، وعملت على تشكيل بصمة خاصة بي بين التجار، والمستثمرين. زر الذهاب إلى الأعلى أحمد العلومي الشاب العشريني الذي لم يقف طموحه عند التخرج من الجامعة والالتحاق بالوظيفة فقط ، بل جاوز طموحه ليلتحق بدرجة رجال الأعمال، وكبار التجار عندما أصبح يدير أول فروع كوفي شوب في جدة، في ظل زمن قصير لم يتجاوز العامين،  رغم وجود صعوبات كبيرة واجهت تقدمه في هذا التوجه ”أحمد العلومي” -الذي اكتسب خبرة واسعة في المجال التجاري، أكد بأنه واجته عدة صعوبات تتمثل في دخوله مجال العمل الخاص ، الأمر الذي أدى إلى ضغط ذهني، وجهد جسدي.  وأوضح أن تلك الضغوطات ولّدت لديه إصرارا وتحديا، وثقة بالله قبل كل شيء، فكانت مسيرته الدراسية بين المملكة العربية السعودية و بين  الولايات المتحدة الامريكية تمثل دعماً كبيراً لمسيرته بشكل مميز من خلال التصميمات والآلية التي سيدير بها مشروعه الجديد، وأضاف العلومي ”كنت أجهل في بداياتي عالم التجارة، إلا أنني قررت دخول هذا العالم، فقررت أن أعمل بنشاط الكافيهات، ومررت بصعوبات ومراحل إحباط، ولدت لدي شعورا باستحالة أن أعمل بالتجارة لأسباب كثيرة، ولكن هذا الشعور كان يقابله داخليا التحدي والإصرار، والجد والمثابرة، وكبح جميع الصعوبات.  وتابع ”أي نشاط تجاري يجب أن يُشكل لدى الشاب فكرة فتح باب من الخبرات والاستثمار والإبداع، كي يطور بها نفسه ومجتمعه”. وأضاف العلومي، أنه يدير في الوقت الراهن باكورة مشاريعه بكل دقة، ويعمل معه في هذا المشروع 6 موظفين.  منوها إلى وجود دراسة سيتم من خلالها تدشين عدد من المحال، بالإضافة إلى عدد من الفروع والتي سوف تتخذ من المستشفيات، والأماكن السياحية، والمجمعات التجارية الكبرى مقاراً لها، لافتا إلى أن خطة القادمة تتضمن افتتاح 4 فروع أخرى، تقدم كسابقتها القهوة بمختلف أنواعها، والمشروبات الساخنة، والباردة، وأنواعا متعددة ومميزة من الحلويات. وعن دور الدعاية في النشاط التجاري، أشار العلومي قائلا : ”تطور التجارة يكون بالإعلان، فأي نشاط تجاري، أو تسويق لمُنتج  لا بد وأن يرتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية والإعلان” وعن الصعوبات الأخرى التي واجهته في بداية عمله قال: ”واجهت صعوبة تكوين علاقات مع من حولي من أصحاب المجال، إضافة إلى ضعف خبرتي في التعامل معهم، وعدم معرفتي بهم بشكل جيد وكذلك التجاهل الذي كنت أوجهه من البعض مقابل ما وجدته من بعض  المساعدة من البعض الاخر الدعم لي كشاب مبتدي في مجال الاعمال… وبرأيي أن تلك الصعوبات تعد من الأسباب المُحبطة للشباب في بداية تكوين أي نشاط تجاري، وبشكل أدق نشاط الكافيهات  وانصح  الشباب على تحمل مراحل الإحباط، لأنهم على حد وصفه سيحصدون ولو بعد حين ثمار تحملهم الإحباط والصعوبات، والإجهاد الذهني، والجسدي. وعن مكاسب التحاقه بالمجال التجاري في سن مُبكرة، قال العلومي ”حتى الآن كونت علاقات مميزة مع عدد من التجار ورجال الأعمال، وعلاقات عمل وصداقات في قطاعات أخرى، إضافة إلى تعاملي مع مندوبي التسويق والمبيعات في عدد من المؤسسات والشركات، ومعرفة كيفية الاستثمار بالشكل الصحيح والسليم، وأيضا اكتسبت خبرة واسعة في مجال القرار السريع لتفادي الخسائر، وعملت على تشكيل بصمة خاصة بي بين التجار، والمستثمرين. زر الذهاب إلى الأعلى أحمد العلومي الشاب العشريني الذي لم يقف طموحه عند التخرج من الجامعة والالتحاق بالوظيفة فقط ، بل جاوز طموحه ليلتحق بدرجة رجال الأعمال، وكبار التجار عندما أصبح يدير أول فروع كوفي شوب في جدة، في ظل زمن قصير لم يتجاوز العامين،  رغم وجود صعوبات كبيرة واجهت تقدمه في هذا التوجه ”أحمد العلومي” -الذي اكتسب خبرة واسعة في المجال التجاري، أكد بأنه واجته عدة صعوبات تتمثل في دخوله مجال العمل الخاص ، الأمر الذي أدى إلى ضغط ذهني، وجهد جسدي.  وأوضح أن تلك الضغوطات ولّدت لديه إصرارا وتحديا، وثقة بالله قبل كل شيء، فكانت مسيرته الدراسية بين المملكة العربية السعودية و بين  الولايات المتحدة الامريكية تمثل دعماً كبيراً لمسيرته بشكل مميز من خلال التصميمات والآلية التي سيدير بها مشروعه الجديد، وأضاف العلومي ”كنت أجهل في بداياتي عالم التجارة، إلا أنني قررت دخول هذا العالم، فقررت أن أعمل بنشاط الكافيهات، ومررت بصعوبات ومراحل إحباط، ولدت لدي شعورا باستحالة أن أعمل بالتجارة لأسباب كثيرة، ولكن هذا الشعور كان يقابله داخليا التحدي والإصرار، والجد والمثابرة، وكبح جميع الصعوبات.  وتابع ”أي نشاط تجاري يجب أن يُشكل لدى الشاب فكرة فتح باب من الخبرات والاستثمار والإبداع، كي يطور بها نفسه ومجتمعه”. وأضاف العلومي، أنه يدير في الوقت الراهن باكورة مشاريعه بكل دقة، ويعمل معه في هذا المشروع 6 موظفين.  منوها إلى وجود دراسة سيتم من خلالها تدشين عدد من المحال، بالإضافة إلى عدد من الفروع والتي سوف تتخذ من المستشفيات، والأماكن السياحية، والمجمعات التجارية الكبرى مقاراً لها، لافتا إلى أن خطة القادمة تتضمن افتتاح 4 فروع أخرى، تقدم كسابقتها القهوة بمختلف أنواعها، والمشروبات الساخنة، والباردة، وأنواعا متعددة ومميزة من الحلويات. وعن دور الدعاية في النشاط التجاري، أشار العلومي قائلا : ”تطور التجارة يكون بالإعلان، فأي نشاط تجاري، أو تسويق لمُنتج  لا بد وأن يرتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية والإعلان” وعن الصعوبات الأخرى التي واجهته في بداية عمله قال: ”واجهت صعوبة تكوين علاقات مع من حولي من أصحاب المجال، إضافة إلى ضعف خبرتي في التعامل معهم، وعدم معرفتي بهم بشكل جيد وكذلك التجاهل الذي كنت أوجهه من البعض مقابل ما وجدته من بعض  المساعدة من البعض الاخر الدعم لي كشاب مبتدي في مجال الاعمال… وبرأيي أن تلك الصعوبات تعد من الأسباب المُحبطة للشباب في بداية تكوين أي نشاط تجاري، وبشكل أدق نشاط الكافيهات  وانصح  الشباب على تحمل مراحل الإحباط، لأنهم على حد وصفه سيحصدون ولو بعد حين ثمار تحملهم الإحباط والصعوبات، والإجهاد الذهني، والجسدي. وعن مكاسب التحاقه بالمجال التجاري في سن مُبكرة، قال العلومي ”حتى الآن كونت علاقات مميزة مع عدد من التجار ورجال الأعمال، وعلاقات عمل وصداقات في قطاعات أخرى، إضافة إلى تعاملي مع مندوبي التسويق والمبيعات في عدد من المؤسسات والشركات، ومعرفة كيفية الاستثمار بالشكل الصحيح والسليم، وأيضا اكتسبت خبرة واسعة في مجال القرار السريع لتفادي الخسائر، وعملت على تشكيل بصمة خاصة بي بين التجار، والمستثمرين. زر الذهاب إلى الأعلى أحمد العلومي الشاب العشريني الذي لم يقف طموحه عند التخرج من الجامعة والالتحاق بالوظيفة فقط ، بل جاوز طموحه ليلتحق بدرجة رجال الأعمال، وكبار التجار عندما أصبح يدير أول فروع كوفي شوب في جدة، في ظل زمن قصير لم يتجاوز العامين،  رغم وجود صعوبات كبيرة واجهت تقدمه في هذا التوجه ”أحمد العلومي” -الذي اكتسب خبرة واسعة في المجال التجاري، أكد بأنه واجته عدة صعوبات تتمثل في دخوله مجال العمل الخاص ، الأمر الذي أدى إلى ضغط ذهني، وجهد جسدي.  وأوضح أن تلك الضغوطات ولّدت لديه إصرارا وتحديا، وثقة بالله قبل كل شيء، فكانت مسيرته الدراسية بين المملكة العربية السعودية و بين  الولايات المتحدة الامريكية تمثل دعماً كبيراً لمسيرته بشكل مميز من خلال التصميمات والآلية التي سيدير بها مشروعه الجديد، وأضاف العلومي ”كنت أجهل في بداياتي عالم التجارة، إلا أنني قررت دخول هذا العالم، فقررت أن أعمل بنشاط الكافيهات، ومررت بصعوبات ومراحل إحباط، ولدت لدي شعورا باستحالة أن أعمل بالتجارة لأسباب كثيرة، ولكن هذا الشعور كان يقابله داخليا التحدي والإصرار، والجد والمثابرة، وكبح جميع الصعوبات.  وتابع ”أي نشاط تجاري يجب أن يُشكل لدى الشاب فكرة فتح باب من الخبرات والاستثمار والإبداع، كي يطور بها نفسه ومجتمعه”. وأضاف العلومي، أنه يدير في الوقت الراهن باكورة مشاريعه بكل دقة، ويعمل معه في هذا المشروع 6 موظفين.  منوها إلى وجود دراسة سيتم من خلالها تدشين عدد من المحال، بالإضافة إلى عدد من الفروع والتي سوف تتخذ من المستشفيات، والأماكن السياحية، والمجمعات التجارية الكبرى مقاراً لها، لافتا إلى أن خطة القادمة تتضمن افتتاح 4 فروع أخرى، تقدم كسابقتها القهوة بمختلف أنواعها، والمشروبات الساخنة، والباردة، وأنواعا متعددة ومميزة من الحلويات. وعن دور الدعاية في النشاط التجاري، أشار العلومي قائلا : ”تطور التجارة يكون بالإعلان، فأي نشاط تجاري، أو تسويق لمُنتج  لا بد وأن يرتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية والإعلان” وعن الصعوبات الأخرى التي واجهته في بداية عمله قال: ”واجهت صعوبة تكوين علاقات مع من حولي من أصحاب المجال، إضافة إلى ضعف خبرتي في التعامل معهم، وعدم معرفتي بهم بشكل جيد وكذلك التجاهل الذي كنت أوجهه من البعض مقابل ما وجدته من بعض  المساعدة من البعض الاخر الدعم لي كشاب مبتدي في مجال الاعمال… وبرأيي أن تلك الصعوبات تعد من الأسباب المُحبطة للشباب في بداية تكوين أي نشاط تجاري، وبشكل أدق نشاط الكافيهات  وانصح  الشباب على تحمل مراحل الإحباط، لأنهم على حد وصفه سيحصدون ولو بعد حين ثمار تحملهم الإحباط والصعوبات، والإجهاد الذهني، والجسدي. وعن مكاسب التحاقه بالمجال التجاري في سن مُبكرة، قال العلومي ”حتى الآن كونت علاقات مميزة مع عدد من التجار ورجال الأعمال، وعلاقات عمل وصداقات في قطاعات أخرى، إضافة إلى تعاملي مع مندوبي التسويق والمبيعات في عدد من المؤسسات والشركات، ومعرفة كيفية الاستثمار بالشكل الصحيح والسليم، وأيضا اكتسبت خبرة واسعة في مجال القرار السريع لتفادي الخسائر، وعملت على تشكيل بصمة خاصة بي بين التجار، والمستثمرين. أحمد العلومي الشاب العشريني الذي لم يقف طموحه عند التخرج من الجامعة والالتحاق بالوظيفة فقط ، بل جاوز طموحه ليلتحق بدرجة رجال الأعمال، وكبار التجار عندما أصبح يدير أول فروع كوفي شوب في جدة، في ظل زمن قصير لم يتجاوز العامين،  رغم وجود صعوبات كبيرة واجهت تقدمه في هذا التوجه ”أحمد العلومي” -الذي اكتسب خبرة واسعة في المجال التجاري، أكد بأنه واجته عدة صعوبات تتمثل في دخوله مجال العمل الخاص ، الأمر الذي أدى إلى ضغط ذهني، وجهد جسدي.  وأوضح أن تلك الضغوطات ولّدت لديه إصرارا وتحديا، وثقة بالله قبل كل شيء، فكانت مسيرته الدراسية بين المملكة العربية السعودية و بين  الولايات المتحدة الامريكية تمثل دعماً كبيراً لمسيرته بشكل مميز من خلال التصميمات والآلية التي سيدير بها مشروعه الجديد، وأضاف العلومي ”كنت أجهل في بداياتي عالم التجارة، إلا أنني قررت دخول هذا العالم، فقررت أن أعمل بنشاط الكافيهات، ومررت بصعوبات ومراحل إحباط، ولدت لدي شعورا باستحالة أن أعمل بالتجارة لأسباب كثيرة، ولكن هذا الشعور كان يقابله داخليا التحدي والإصرار، والجد والمثابرة، وكبح جميع الصعوبات.  وتابع ”أي نشاط تجاري يجب أن يُشكل لدى الشاب فكرة فتح باب من الخبرات والاستثمار والإبداع، كي يطور بها نفسه ومجتمعه”. وأضاف العلومي، أنه يدير في الوقت الراهن باكورة مشاريعه بكل دقة، ويعمل معه في هذا المشروع 6 موظفين.  منوها إلى وجود دراسة سيتم من خلالها تدشين عدد من المحال، بالإضافة إلى عدد من الفروع والتي سوف تتخذ من المستشفيات، والأماكن السياحية، والمجمعات التجارية الكبرى مقاراً لها، لافتا إلى أن خطة القادمة تتضمن افتتاح 4 فروع أخرى، تقدم كسابقتها القهوة بمختلف أنواعها، والمشروبات الساخنة، والباردة، وأنواعا متعددة ومميزة من الحلويات. وعن دور الدعاية في النشاط التجاري، أشار العلومي قائلا : ”تطور التجارة يكون بالإعلان، فأي نشاط تجاري، أو تسويق لمُنتج  لا بد وأن يرتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية والإعلان” وعن الصعوبات الأخرى التي واجهته في بداية عمله قال: ”واجهت صعوبة تكوين علاقات مع من حولي من أصحاب المجال، إضافة إلى ضعف خبرتي في التعامل معهم، وعدم معرفتي بهم بشكل جيد وكذلك التجاهل الذي كنت أوجهه من البعض مقابل ما وجدته من بعض  المساعدة من البعض الاخر الدعم لي كشاب مبتدي في مجال الاعمال… وبرأيي أن تلك الصعوبات تعد من الأسباب المُحبطة للشباب في بداية تكوين أي نشاط تجاري، وبشكل أدق نشاط الكافيهات  وانصح  الشباب على تحمل مراحل الإحباط، لأنهم على حد وصفه سيحصدون ولو بعد حين ثمار تحملهم الإحباط والصعوبات، والإجهاد الذهني، والجسدي. وعن مكاسب التحاقه بالمجال التجاري في سن مُبكرة، قال العلومي ”حتى الآن كونت علاقات مميزة مع عدد من التجار ورجال الأعمال، وعلاقات عمل وصداقات في قطاعات أخرى، إضافة إلى تعاملي مع مندوبي التسويق والمبيعات في عدد من المؤسسات والشركات، ومعرفة كيفية الاستثمار بالشكل الصحيح والسليم، وأيضا اكتسبت خبرة واسعة في مجال القرار السريع لتفادي الخسائر، وعملت على تشكيل بصمة خاصة بي بين التجار، والمستثمرين. أحمد العلومي الشاب العشريني الذي لم يقف طموحه عند التخرج من الجامعة والالتحاق بالوظيفة فقط ، بل جاوز طموحه ليلتحق بدرجة رجال الأعمال، وكبار التجار عندما أصبح يدير أول فروع كوفي شوب في جدة، في ظل زمن قصير لم يتجاوز العامين،  رغم وجود صعوبات كبيرة واجهت تقدمه في هذا التوجه ”أحمد العلومي” -الذي اكتسب خبرة واسعة في المجال التجاري، أكد بأنه واجته عدة صعوبات تتمثل في دخوله مجال العمل الخاص ، الأمر الذي أدى إلى ضغط ذهني، وجهد جسدي.  وأوضح أن تلك الضغوطات ولّدت لديه إصرارا وتحديا، وثقة بالله قبل كل شيء، فكانت مسيرته الدراسية بين المملكة العربية السعودية و بين  الولايات المتحدة الامريكية تمثل دعماً كبيراً لمسيرته بشكل مميز من خلال التصميمات والآلية التي سيدير بها مشروعه الجديد، وأضاف العلومي ”كنت أجهل في بداياتي عالم التجارة، إلا أنني قررت دخول هذا العالم، فقررت أن أعمل بنشاط الكافيهات، ومررت بصعوبات ومراحل إحباط، ولدت لدي شعورا باستحالة أن أعمل بالتجارة لأسباب كثيرة، ولكن هذا الشعور كان يقابله داخليا التحدي والإصرار، والجد والمثابرة، وكبح جميع الصعوبات.  وتابع ”أي نشاط تجاري يجب أن يُشكل لدى الشاب فكرة فتح باب من الخبرات والاستثمار والإبداع، كي يطور بها نفسه ومجتمعه”. وأضاف العلومي، أنه يدير في الوقت الراهن باكورة مشاريعه بكل دقة، ويعمل معه في هذا المشروع 6 موظفين.  منوها إلى وجود دراسة سيتم من خلالها تدشين عدد من المحال، بالإضافة إلى عدد من الفروع والتي سوف تتخذ من المستشفيات، والأماكن السياحية، والمجمعات التجارية الكبرى مقاراً لها، لافتا إلى أن خطة القادمة تتضمن افتتاح 4 فروع أخرى، تقدم كسابقتها القهوة بمختلف أنواعها، والمشروبات الساخنة، والباردة، وأنواعا متعددة ومميزة من الحلويات. وعن دور الدعاية في النشاط التجاري، أشار العلومي قائلا : ”تطور التجارة يكون بالإعلان، فأي نشاط تجاري، أو تسويق لمُنتج  لا بد وأن يرتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية والإعلان” وعن الصعوبات الأخرى التي واجهته في بداية عمله قال: ”واجهت صعوبة تكوين علاقات مع من حولي من أصحاب المجال، إضافة إلى ضعف خبرتي في التعامل معهم، وعدم معرفتي بهم بشكل جيد وكذلك التجاهل الذي كنت أوجهه من البعض مقابل ما وجدته من بعض  المساعدة من البعض الاخر الدعم لي كشاب مبتدي في مجال الاعمال… وبرأيي أن تلك الصعوبات تعد من الأسباب المُحبطة للشباب في بداية تكوين أي نشاط تجاري، وبشكل أدق نشاط الكافيهات  وانصح  الشباب على تحمل مراحل الإحباط، لأنهم على حد وصفه سيحصدون ولو بعد حين ثمار تحملهم الإحباط والصعوبات، والإجهاد الذهني، والجسدي. وعن مكاسب التحاقه بالمجال التجاري في سن مُبكرة، قال العلومي ”حتى الآن كونت علاقات مميزة مع عدد من التجار ورجال الأعمال، وعلاقات عمل وصداقات في قطاعات أخرى، إضافة إلى تعاملي مع مندوبي التسويق والمبيعات في عدد من المؤسسات والشركات، ومعرفة كيفية الاستثمار بالشكل الصحيح والسليم، وأيضا اكتسبت خبرة واسعة في مجال القرار السريع لتفادي الخسائر، وعملت على تشكيل بصمة خاصة بي بين التجار، والمستثمرين. أحمد العلومي الشاب العشريني الذي لم يقف طموحه عند التخرج من الجامعة والالتحاق بالوظيفة فقط ، بل جاوز طموحه ليلتحق بدرجة رجال الأعمال، وكبار التجار عندما أصبح يدير أول فروع كوفي شوب في جدة، في ظل زمن قصير لم يتجاوز العامين،  رغم وجود صعوبات كبيرة واجهت تقدمه في هذا التوجه ”أحمد العلومي” -الذي اكتسب خبرة واسعة في المجال التجاري، أكد بأنه واجته عدة صعوبات تتمثل في دخوله مجال العمل الخاص ، الأمر الذي أدى إلى ضغط ذهني، وجهد جسدي.  وأوضح أن تلك الضغوطات ولّدت لديه إصرارا وتحديا، وثقة بالله قبل كل شيء، فكانت مسيرته الدراسية بين المملكة العربية السعودية و بين  الولايات المتحدة الامريكية تمثل دعماً كبيراً لمسيرته بشكل مميز من خلال التصميمات والآلية التي سيدير بها مشروعه الجديد، وأضاف العلومي ”كنت أجهل في بداياتي عالم التجارة، إلا أنني قررت دخول هذا العالم، فقررت أن أعمل بنشاط الكافيهات، ومررت بصعوبات ومراحل إحباط، ولدت لدي شعورا باستحالة أن أعمل بالتجارة لأسباب كثيرة، ولكن هذا الشعور كان يقابله داخليا التحدي والإصرار، والجد والمثابرة، وكبح جميع الصعوبات.  وتابع ”أي نشاط تجاري يجب أن يُشكل لدى الشاب فكرة فتح باب من الخبرات والاستثمار والإبداع، كي يطور بها نفسه ومجتمعه”. وأضاف العلومي، أنه يدير في الوقت الراهن باكورة مشاريعه بكل دقة، ويعمل معه في هذا المشروع 6 موظفين.  منوها إلى وجود دراسة سيتم من خلالها تدشين عدد من المحال، بالإضافة إلى عدد من الفروع والتي سوف تتخذ من المستشفيات، والأماكن السياحية، والمجمعات التجارية الكبرى مقاراً لها، لافتا إلى أن خطة القادمة تتضمن افتتاح 4 فروع أخرى، تقدم كسابقتها القهوة بمختلف أنواعها، والمشروبات الساخنة، والباردة، وأنواعا متعددة ومميزة من الحلويات. وعن دور الدعاية في النشاط التجاري، أشار العلومي قائلا : ”تطور التجارة يكون بالإعلان، فأي نشاط تجاري، أو تسويق لمُنتج  لا بد وأن يرتبط ارتباطا وثيقا بالدعاية والإعلان” وعن الصعوبات الأخرى التي واجهته في بداية عمله قال: ”واجهت صعوبة تكوين علاقات مع من حولي من أصحاب المجال، إضافة إلى ضعف خبرتي في التعامل معهم، وعدم معرفتي بهم بشكل جيد وكذلك التجاهل الذي كنت أوجهه من البعض مقابل ما وجدته من بعض  المساعدة من البعض الاخر الدعم لي كشاب مبتدي في مجال الاعمال… وبرأيي أن تلك الصعوبات تعد من الأسباب المُحبطة للشباب في بداية تكوين أي نشاط تجاري، وبشكل أدق نشاط الكافيهات  وانصح  الشباب على تحمل مراحل الإحباط، لأنهم على حد وصفه سيحصدون ولو بعد حين ثمار تحملهم الإحباط والصعوبات، والإجهاد الذهني، والجسدي. وعن مكاسب التحاقه بالمجال التجاري في سن مُبكرة، قال العلومي ”حتى الآن كونت علاقات مميزة مع عدد من التجار ورجال الأعمال، وعلاقات عمل وصداقات في قطاعات أخرى، إضافة إلى تعاملي مع مندوبي التسويق والمبيعات في عدد من المؤسسات والشركات، ومعرفة كيفية الاستثمار بالشكل الصحيح والسليم، وأيضا اكتسبت خبرة واسعة في مجال القرار السريع لتفادي الخسائر، وعملت على تشكيل بصمة خاصة بي بين التجار، والمستثمرين.

مشاركة :