ونحن في غفلة عنه هو قبول الدعاء في نهاره، والعتق من النيران في لياليه، وشفاعته يوم القيامة؛ فإن دعوة الصائم في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم تُقبل قبل دعوة المظلوم، وبعد دعوة الإمام العادل "ثلاثة لا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ الإِمَامُ الْعَادِلُ، وَالصَّائِمُ حِينَ يُفْطِر،ُ وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ
مشاركة :