منذ تغيير الحضارة المركزية مركزها من المنطقة أوالشرق الأوسط إلى أوربا وثم أمريكا، ومنذ حالة الجمود والتحجر الذي تم فرضه على الفكر الإنساني والمجتمعي والتعددي من قبل السلطويين والدولتيين، الذي أرادوا عبر إستثمار الدين الإسلامي وإستغلاله فرض المطلقية و الإحادية والإلغائية وسد الطريق أمام القياس و الإجتهاد
مشاركة :