مازالت فلسطين منذ أن احتلها العدو الغاشم وهي صامدة، مدافعة، لم تتوانى أو تتراجع في الدفاع عن قضيتها وموطنها، ولا تنازلت عن مسجدها الأقصى أول القبلتين وثالث الحرمين. فلسطين تاريخ امتلأ بالجراح والآلام، نكبات وانتفاضات، فقدان للأهل والأحبة، وتهجير للأسر والعائلات. وهاهي اليوم البطلة الأبية تعيد الكرّة،
مشاركة :